الباحث القرآني

* تسمية السورة • سميت التين؛ لافتتاحها بقَسَم الله بالتين. * من مقاصد السورة • تأكيدُ تكريمِ الإنسان بخلقه في أحسن صورة، والإشارةُ إلى أنه خُلِق على الفطرة المستقيمة، وهي الإسلام، والتعريضُ بالوعيد للمكذِّبين بالإسلام، والتنويه بحسن جزاء المصدِّقين. * [التفسير] أَقْسم الله بالتين والزيتون، وهما من الثمار المشهورة، وأقسم بجبل «طور سيناء» الذي كلَّم الله عليه موسى تكليمًا، وأقسم بهذا البلد الأمين من كل خوف، وهي «مكة» مهبط الوحي. لقد خلقنا الإنسان في أحسن صورة، ثم رددناه إلى النار إن لم يطع الله، ويتبع الرسل، لكن الذين آمنوا وعملوا الأعمال الصالحة لهم أجر عظيم غير مقطوع ولا منقوص.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب