الباحث القرآني

* تسمية السورة • سميت الليل؛ لافتتاحها بقَسَم الله بالليل عندما يغطِّي بظلامه الأرض وما عليها. * من مقاصد السورة • الإشارة إلى اختلاف أعمال الخلائق وتباين طرائقهم، وبيانُ سبيل السعادة وسبيل الشقاء؛ بذكر بعض أوصاف أهل الجنة الأبرار، وبعض أوصاف أهل النار الفجار. • نهي الناس عن الاغترار بأموالهم التي جمعوها؛ فإنها لا تنفعهم يوم القيامة، وتذكيرهم بحكمة الله في توضيحه لعباده طريقَ الهداية وطريقَ الضلالة، والتحذيرُ من عذاب الله لمن كذَّب بآيات الله ورسوله، ومقابلة ذلك بذكر صورةٍ للمؤمن الصالح الذي ينفق ماله في وجوه الخير، فينجو من العذاب، ويُجزى أحسنَ الجزاء. * [التفسير] أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب