الباحث القرآني

* تسمية السورة • سميت الإنسان؛ لافتتاحها بذكر الإنسان، وخلقه من عدم، وخلق ما يلزمه من خيرات الأرض. * من مقاصد السورة • بيان قدرة الله في خلق الإنسان وتهيئتِه ليقوم بما كُلِّف به من العبادة؛ إذ جعل الله له سمعًا وبصرًا وحَواسَّ، والبيانُ بأنه مأمورٌ بإفراد الله بالعبادة؛ شكرًا لخالقه، ومحذَّرٌ من الشرك بالله، وإثباتُ الجزاء على كلا الحالين. • ذكر النعيم الذي أعدَّه الله في الآخرة لأهل السعادة، وذكرُ بعض أوصافهم؛ كالوفاء بالنذر، وإطعام الفقراء ابتغاءَ مرضاة الله، والخوفِ من عذاب الله. • تثبيت النبي ﷺ على القيام بأعباء الرسالة، وأَمْرُه بالصبر على ما يلحقه في سبيل ذلك، وتحذيرُه من أن يَلينَ للكافرين، وأنَّ اصطفاءَه للرسالة نعمةٌ عظيمةٌ، تُشكَر بالإقبال على عبادة الله ليلًا ونهارًا. * [التفسير] قد مضى على الإنسان وقت طويل من الزمان قبل أن تُنفَخ فيه الروح، لم يكن شيئًا يُذكر، ولا يُعرف له أثر.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب