* تسمية السورة
• سميت الواقعة؛ لافتتاحها بالواقعة: وهي القيامة، وقد ملئت السورة بذكر وقائع ذلك اليوم وأهواله الشديدة.
* من مقاصد السورة
• التذكير بيوم القيامة وتحقيق وقوعه، ووصفُ ما يَعرِض لهذا العالم الأرضي عند ساعة القيامة، وذكر صفة أهل الجنة ونعيمهم، وذكرُ عذاب أهل النار.
• إثبات الحشر والجزاء، والاستدلالُ على قدرة الله تعالى على إعادة الخَلْق بما أبدعه الله من الموجودات بعد أَن لم تَكُن.
• تأكيدُ أنَّ القرآن منزلٌ من عند الله، وأنه نعمةٌ أنعم الله بها على الناس.
* [التفسير]
إذا قامت القيامة، ليس لقيامها أحد يكذِّب به، هي خافضة لأعداء الله في النار، رافعة لأوليائه في الجنة.
{"ayahs_start":1,"ayahs":["إِذَا وَقَعَتِ ٱلۡوَاقِعَةُ","لَیۡسَ لِوَقۡعَتِهَا كَاذِبَةٌ","خَافِضَةࣱ رَّافِعَةٌ"],"ayah":"إِذَا وَقَعَتِ ٱلۡوَاقِعَةُ"}