الباحث القرآني

* تسمية السورة • سميت النجم؛ لافتتاحها بقَسَم الله بالنجم. وقد ذكر النجم في مواضع من القرآن الكريم في غير سياق القَسَم. * من مقاصد السورة • تحقيق رسالة النبي ﷺ، وأنه صادقٌ فيما بلَّغه، منزَّهٌ عمّا ادعاه المشركون فيه، وأنَّ القرآن وحيٌ من عند الله، أنزله بواسطة جبريل، والإشارةُ إلى شيءٍ من حادثة المعراج، وما رآه النبي ﷺ في تلك الحادثة. • إبطال زعم المشركين بإلهية أصنامهم، وادِّعائهم بأن الملائكة بنات الله، وأساطيرهم في شفاعة الأصنام. • إثبات علم الغيب لله وحده، وإبطالُ قياس المشركين عالَمَ الغيب على عالَمِ الشهادة، والإشارةُ إلى انتهاء أمر الخلق إلى ربِّهم المتصرف في كل أمورهم، وإثباتُ البعث والجزاء وعدالة الحساب، والإنذارُ بلفت أنظارهم إلى ما حلَّ بالأمم المكذبة لرسلها، وإلى قرب يوم القيامة، والتهويلُ من شأنها. * [التفسير] أقسم الله تعالى بالنجوم إذا غابت، ما حاد محمد ﷺ عن طريق الهداية والحق، وما خرج عن الرشاد، بل هو في غاية الاستقامة والاعتدال والسداد، وليس نطقه صادرًا عن هوى نفسه. ما القرآن وما السنة إلا وحي من الله إلى نبيه محمد ﷺ.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب