* تسمية السورة
• سميت الفلق؛ لافتتاحها بذكر الفلق، وهو الصُّبح.
* من مقاصد السورة
• تقرير توحيدَي الربوبية والألوهية؛ بتعليم النبي وأُمَّتِه وتربيتهم على الاعتصام بالله والاستعاذة به من شرور خلقه، وأنه الذي يكفي الإنسان شرَّ كلِّ ذي شرٍّ، ويحفظُه من كلِّ سوءٍ ومكروهٍ.
* [التفسير]
قل -أيها الرسول-: أعوذ وأعتصم برب الفلق، وهو الصبح.
{"ayah":"قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ"}