الباحث القرآني

* تسمية السورة • سميت الفلق؛ لافتتاحها بذكر الفلق، وهو الصُّبح. * من مقاصد السورة • تقرير توحيدَي الربوبية والألوهية؛ بتعليم النبي وأُمَّتِه وتربيتهم على الاعتصام بالله والاستعاذة به من شرور خلقه، وأنه الذي يكفي الإنسان شرَّ كلِّ ذي شرٍّ، ويحفظُه من كلِّ سوءٍ ومكروهٍ. * [التفسير] قل -أيها الرسول-: أعوذ وأعتصم برب الفلق، وهو الصبح.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب