الباحث القرآني

* تسمية السورة • سميت العاديات؛ لافتتاحها بقَسَم الله بالعاديات، وهي: الخيل الجاريات في الجهاد في سبيل الله. * من مقاصد السورة • بيان جحود الإنسان وكفرانه نعمَ الله عليه، وحبِّه الشديد للمال، ووعظُ الناس بما وراءهم من حسابٍ على أعمالهم بعد الموت؛ تذكيرًا للمؤمن وتهديدًا للجاحد. * [التفسير] أقسم الله تعالى بالخيل الجاريات في سبيله نحو العدوِّ، حين يظهر صوت أنفاسها من سرعة عَدْوِها. ولا يجوز للمخلوق أن يقسم إلا بالله؛ فإن القسم بغير الله شرك.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب