الباحث القرآني

فاعبدوا أنتم - أيها المشركون - ما شئتم من دونه من الأوثان (والأمر للتهديد)، قل - أيها الرسول -: إن الخاسرين حقًّا هم الذين خسروا أنفسهم، وخسروا أهليهم، فلم يلقوهم لمفارقتهم لهم بانفرادهم بدخول الجنة، أو بدخولهم معهم النار، فلن يلتقوا أبدًا، ألا ذلك حقًّا هو الخسران الواضح الذي لا لبس فيه.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب