الباحث القرآني

فأجبنا دعوته، وصرفنا عنه ما أصابه من ضر، وأعطيناه ما فقد من أهله وأولاده، وأعطيناه مثلهم معهم، كل ذلك فعلناه رحمة من عندنا، وتذكيرًا لكل منقاد لله بالعبادة، ليصبر كما صبر أيوب.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب