الباحث القرآني
﴿جَزَاۤؤُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ جَنَّـٰتُ عَدۡنࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ خَـٰلِدِینَ فِیهَاۤ أَبَدࣰاۖ﴾ - تفسير
٨٤٣٣٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿جَزاؤُهُمْ﴾ يعني: ثوابهم ﴿عِنْدَ رَبِّهِمْ﴾ في الآخرة ﴿جَنّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِها الأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أبَدًا﴾ لا يموتون[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٧٨١.]]. (ز)
﴿رَّضِیَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُوا۟ عَنۡهُۚ﴾ - تفسير
٨٤٣٣٣- قال الحسن البصري -من طريق الربيع بن صبيح- يقول: ارضَ عن الله يرضَ الله عنك، وأَعطِ الله الحقّ من نفسك، أما سمعتَ ما قال -تبارك وتعالى-: ﴿﵃ ورَضُوا عَنْهُ﴾؟[[أخرجه ابن أبي الدنيا في الرضا عن الله ١/٤٥٣ (٩٠).]]. (ز)
٨٤٣٣٤- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿﵃ ورَضُوا عَنْهُ﴾ إذا كنتَ لا ترضى عن الله فكيف تسأله الرضا عنك؟![[تفسير البغوي ٦/٤٩٧.]]. (ز)
٨٤٣٣٥- قال [جعفر] الصادق: ﴿﵃﴾ بما كان سبق لهم مِن العناية والتوفيق، ﴿ورَضُوا عَنْهُ﴾ بما مَنَّ عليهم بمتابعتهم لرسوله، وقَبولهم ما جاءهم به[[تفسير الثعلبي ١٠/٢٦٢.]]. (ز)
٨٤٣٣٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿﵃﴾ بالطاعة، ﴿ورَضُوا عَنْهُ﴾ بالثواب[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٧٨١.]]. (ز)
﴿ذَ ٰلِكَ لِمَنۡ خَشِیَ رَبَّهُۥ ٨﴾ - تفسير
٨٤٣٣٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ذَلِكَ لِمَن خَشِيَ رَبَّهُ﴾ في الدنيا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٧٨١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.