الباحث القرآني
﴿لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ فِیۤ أَحۡسَنِ تَقۡوِیمࣲ ٤﴾ - تفسير
٨٣٩٦٨- عن عبد الله بن عباس: ﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾ محمد ﷺ[[تقدم الأثر بتمامه في تفسير الآية الأولى.]]. (١٥/٥٠٧)
٨٣٩٦٩- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، قال: في انتصاب، لم يُخلق مُكبًّا على وجهه[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٥/٥٠٨)
٨٣٩٧٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة - ﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، قال: خُلِق كلُّ شيء مُنكبًّا على وجهه، إلا الإنسان[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٥١٢.]]. (١٥/٥١٢)
٨٣٩٧١- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العَوفيّ- ﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، قال: شبابه أول ما نشأ[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٥١٢.]]. (ز)
٨٣٩٧٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي رزين- ﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، قال: في أعدل خَلْق[[أخرجه آدم بن أبي إياس -كما في تفسير مجاهد ص٧٣٧-، وابن جرير ٢٤/٥١٠، وابن المنذر -كما في فتح الباري ٨/٧١٣-. وعزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور، وعبد بن حميد، وابن أبي حاتم، وابن مردويه.]]. (١٥/٥١٢)
٨٣٩٧٣- عن أبي العالية الرِّياحيّ -من طريق الربيع- في قوله: ﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، يقول: في أحسن صورة[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٥١١. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٥١٣)
٨٣٩٧٤- عن إبراهيم النَّخْعي -من طريق حماد- ﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، قال: في أحسن صورة[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٥١١، وعنه بلفظ: «خلْق» من طريق حماد أيضًا. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد.]]. (١٥/٥١٤)
٨٣٩٧٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، قال: في أحسن صورة[[تفسير مجاهد ص٧٣٨ بنحوه، وأخرجه الفريابي -كما في تغليق التعليق ٤/٤، ٣٧٣-، وابن جرير ٢٤/٥١١. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٥١٠)
٨٣٩٧٦- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق الحكم- ﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، قال: شباب وشِدّة[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٥١٢ بنحوه، وابن أبي الدنيا في العمر والشيب -موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/٥٧٢ (٨١)- بنحوه من طريق العوام. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٥١٣)
٨٣٩٧٧- عن الحسن البصري، ﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، قال: في أحسن صورة[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٥١٣)
٨٣٩٧٨- عن الحسن البصري: يعني بالإنسان هاهنا: المُشرك[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٥/١٤٥-.]]. (ز)
٨٣٩٧٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، قال: وقع القَسم ههنا[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٥١٠، وابن عساكر ١/٢١٦-٢١٧ ببعضه مفرقًا. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٥٠٨)
٨٣٩٨٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر-= (ز)
٨٣٩٨١- ومحمد بن السّائِب الكلبي -من طريق معمر- ﴿فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، يقول: في أحسن صورة[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٨٢، وابن جرير ٢٤/٥١٢، وبنحوه من طريق سعيد.]]. (ز)
٨٣٩٨٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، يعني: يمشي على رجلين، وغيره يمشي على أربع، وأحسن التقويم: الشباب، وحُسن الصورة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٧٥١.]]٧٢٢٢. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.