الباحث القرآني
مقدمة السورة
٨٣٦٧٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد-: مكّيّة[[أخرجه أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ ص٧٥٧ من طريق أبي عمرو بن العلاء عن مجاهد، والبيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٤ من طريق خُصَيف عن مجاهد. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٥/٤٧٩)
٨٣٦٧٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخُراسانيّ-: مكّيّة، وذكرها بمسمى: ﴿والضحى﴾، وأنها نزلت بعد ﴿والفجر وليال عشر﴾[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)
٨٣٦٨٠- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٨٣٦٨١- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مكّيّة[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)
٨٣٦٨٢- عن قتادة بن دعامة -من طرق-: مكّيّة[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ من طريق سعيد، وأبو بكر ابن الأنباري -كما في الإتقان ١/٥٧- من طريق همام.]]. (ز)
٨٣٦٨٣- عن محمد بن مسلم الزُّهريّ: مكّيّة، وذكرها بمسمى: ﴿والضحى﴾، وأنها نزلت بعد ﴿والفجر﴾[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)
٨٣٦٨٤- عن علي بن أبي طلحة: مكّيّة[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)
٨٣٦٨٥- قال مقاتل بن سليمان: سورة الضُّحى مكّيّة، عددها إحدى عشرة آية كوفي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٧٢٩.]]. (ز)
٨٣٦٨٦- عن ابن عباس، قال: لما نزلت: ﴿والضُّحى﴾ على رسول الله ﷺ؛ قال رسول الله ﷺ: «يَمُنُّ عَليّ ربي، وأهْلٌ أن يَمُنَّ ربي»[[أخرجه أبو نعيم في أخبار أصبهان ١/٤٥٨، من طريق بكار بن محمد بن عبد الله بن محمد بن سيرين، ثنا عبد الوهاب بن مجاهد، عن أبيه، عن ابن عباس به. وأورده الديلمي في الفردوس ٥/٢٦٤ (٨١٣٥). إسناده واهٍ، فيه بكار بن محمد بن عبد الله بن محمد بن سيرين، قال البخاري: «يتكلّمون فيه». وقال أبو زرعة: «ذاهب الحديث، روى أحاديث مناكير». كما في لسان الميزان لابن حجر ٢/٣٣٢. وفيه عبد الوهاب بن مجاهد بن جبر المكي، قال عنهابن حجر في التقريب (٤٢٦٣): «متروك، وقد كذّبه الثوري».]]. (١٥/٤٨٨)
٨٣٦٨٧- عن عكرمة بن سليمان -من طريق أبي الحسن البزي المقري- قال: قرأتُ على إسماعيل بن قسطنطين، فلما بلغت: ﴿والضُّحى﴾ قال: كبِّر عند خاتمة كلّ سورة حتى تَختم، فإني قرأتُ على عبد الله بن كثير، فلما بلغتُ: ﴿والضُّحى﴾ قال: كبِّر حتى تَختم، وأخبره عبد الله بن كثير أنه قرأ على مجاهد فأمره بذلك، وأخبره مجاهد أنّ ابن عباس أمره بذلك، وأخبره ابن عباس أنّ أُبيّ بن كعب أمره بذلك، وأخبره أُبيٌّ أنّ النبيَّ ﷺ أمره بذلك[[أخرجه الحاكم ٣/٣٠٤، والبيهقي في شعب الإيمان (٢٠٧٩). وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه. صححه الحاكم. وقال ابن كثير في تفسيره ٨/٤٤٥: «فهذه سنة تفرد بها أبو الحسن أحمد بن محمد بن عبد الله البزي ... وكان إمامًا في القراءات، فأمّا في الحديث فقد ضعّفه أبو حاتم الرازى، وقال: لا أحدّث عنه، وكذلك أبو جعفر العقيلى قال: هو منكر الحديث ...».]]. (١٥/٤٧٩)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.