الباحث القرآني
﴿فَأَنذَرۡتُكُمۡ نَارࣰا تَلَظَّىٰ ١٤﴾ - قراءات
٨٣٦٥٠- عن عُبيد بن عُمير أنه قرأ: (فَأَنذَرْتُكُمْ نارًا تَتَلَظّى) بالتاءين[[أخرجه سعيد بن منصور -كما في التغليق ٤/٣٧٠-، والفراء في معاني القرآن ٣/٢٧١-٢٧٢، والبيهقي في سننه ٢/٢٩٩. وعزاه السيوطي إلى الفريابي. قال السيوطي: «بسند صحيح». وهي قراءة شاذة، تروى أيضًا عن ابن الزيير، ورزيق بن حكيم. انظر: مختصر ابن خالويه ص١٧٥.]]. (١٥/٤٧٥)
٨٣٦٥١- عن سعيد بن أبي أيوب، يقول: صلّى بنا رزيق بن حكيم، قال: حَسِبْتُ المغرب، فقرأ فيها بالليل إذا يغشى، فسمعتُه يقول: (نارًا تَتَلَظّى)[[أخرجه عبد الله بن وهب في الجامع -علوم القرآن ٣/٥٠ (١٠٣).]]. (ز)
﴿فَأَنذَرۡتُكُمۡ نَارࣰا تَلَظَّىٰ ١٤﴾ - تفسير الآية
٨٣٦٥٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿نارًا تَلَظّى﴾، قال: توهّج[[تفسير مجاهد ص٥١٠، وأخرجه الفريابي -كما في التغليق ٤/٣٧٠، وفتح الباري ٨/٧٠٦-، وابن جرير ٢٤/٤٧٤-٤٧٦. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٤٧٥)
٨٣٦٥٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَأَنْذَرْتُكُمْ﴾ يا أهل مكة ﴿نارًا تَلَظّى﴾ يعني: تتوقّد وتشتعل[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٧٢٢-٧٢٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.