الباحث القرآني
مقدمة السورة
٨٣٤٢٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد-: مكّيّة[[أخرجه أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ ص٧٥٧ من طريق أبي عمرو بن العلاء عن مجاهد، والبيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٤ من طريق خُصَيف عن مجاهد. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٥/٤٥٤)
٨٣٤٢٩- عن عبد الله بن الزُّبير، مثله[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٥/٤٥٤)
٨٣٤٣٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخُراسانيّ-: أنها مكّيّة، وذكرها بمسمّى: ﴿والشَّمْسِ وضُحاها﴾، وأنها نزلت بعد ﴿إنّا أنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ القَدْرِ﴾[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)
٨٣٤٣١- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٨٣٤٣٢- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: أنها مكّيّة، وذكراها بمسمّى: ﴿والشَّمْسِ وضُحاها﴾[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)
٨٣٤٣٣- عن قتادة -من طرق-: مكّيّة[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ من طريق سعيد، وأبو بكر ابن الأنباري -كما في الإتقان ١/٥٧- من طريق همام.]]. (ز)
٨٣٤٣٤- عن محمد بن مسلم الزُّهريّ: أنها مكّيّة، وذكرها بمسمّى: ﴿والشَّمْسِ وضُحاها﴾، وأنها نزلت بعد ﴿إنّا أنْزَلْناهُ﴾[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)
٨٣٤٣٥- عن علي بن أبي طلحة: مكّيّة[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)
٨٣٤٣٦- قال مقاتل بن سليمان: سورة الشمس مكّيّة، عددها خمس عشرة آية كوفي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٧٠٩.]]. (ز)
﴿وَٱلشَّمۡسِ وَضُحَىٰهَا ١﴾ - تفسير
٨٣٤٣٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- في قوله: ﴿والشَّمْسِ وضُحاها﴾، قال: ضوؤها[[أخرجه الحاكم ٢/٥٢٤.]]. (١٥/٤٥٥)
٨٣٤٣٨- عن مجاهد بن جبر، ﴿والشَّمْسِ وضُحاها﴾، قال: إشراقها[[عزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٤٥٨)
٨٣٤٣٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿والشَّمْسِ وضُحاها﴾، قال: ضوؤها[[تفسير مجاهد ص٧٣٢، وأخرجه ابن جرير ٢٤/٣٤٣.]]. (ز)
٨٣٤٤٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿والشَّمْسِ وضُحاها﴾، قال: هو النهار[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٤٣٤. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٤٥٨)
٨٣٤٤١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والشَّمْسِ وضُحاها﴾، يعني: وحرّها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٧١١.]]٧١٨٦. (ز)
٨٣٤٤٢- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قول الله: ﴿والشَّمْسِ وضُحاها والقَمَرِ إذا تَلاها﴾، قال: هذا قَسَمٌ[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٤٣٦.]]. (ز)
﴿وَٱلشَّمۡسِ وَضُحَىٰهَا ١﴾ - آثار متعلقة بالآية
٨٣٤٤٣- عن ابن عباس، قال: سمعتُ رسول الله ﷺ يقول: «اسمي في القرآن: ﴿والشمس وضحاها﴾، واسم علي بن أبي طالب: ﴿والقمر إذا تلاها﴾، والحسن والحسين: ﴿والنهار إذا جلاها﴾، واسم بني أُميّة: ﴿والليل إذا يغشاها﴾». ثم قال رسول الله ﷺ: «إنّ الله بعثني رسولًا إلى خَلقه، فأتيتُ قريشًا، فقلتُ لهم: معاشر قريش، إني قد جئتكم بعِزّ الدنيا وشرف الآخرة، أنا رسول الله. فقالوا: كذبتَ، لستَ برسول الله ﷺ. فأتيتُ بني هاشم، فقلتُ لهم: معاشر بني هاشم، إني قد جئتكم بعِزّ الدنيا وشرف الآخرة، أنا رسول الله إليكم. فقالوا لي: صدقتَ. فآمن بي مؤمنهم علي بن أبي طالب، وصدَّقني كافرهم، فحماني عن الأصل -يعني: أبا طالب-، فبعث الله بلوائه، فركزه في بني هاشم، فلواء الله فينا إلى أن تقوم الساعة، ولواء إبليس في بني أُميّة إلى أن تقوم الساعة، وهم أعداء لنا، وشيعتهم أعداء لشيعتنا»[[أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق ٥٧/٢٧٢-٢٧٣، وابن الجوزي في الموضوعات ١/٣٧٠-٣٧١. قال ابن عساكر: «قال لنا أحمد بن علي الباذا: ثم لقيت علي بن عمرو الحريري، فسمعتُه منه. قال الخطيب: هذا الحديث منكر جدًّا، بل هو موضوع، وفي إسناده ثلاثة مجهولون؛ وهم: محمد بن عمر الحوضي، وموسى بن إدريس، وأبوه، ولا يصحّ بوجه من الوجوه». وكذا قال ابن الجوزي في الموضوعات، وأورده السيوطي في اللآلئ المصنوعة ١/٣٢٦. وابن عرّاق الكناني في تنزيه الشريعة ١/٣٥٥ (٤٥). والشوكاني في الفوائد المجموعة ص٣٦٨ (٦١).]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.