الباحث القرآني
﴿إِنَّ إِلَیۡنَاۤ إِیَابَهُمۡ ٢٥ ثُمَّ إِنَّ عَلَیۡنَا حِسَابَهُم ٢٦﴾ - تفسير
٨٢٨٩٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن جُرَيْج، عن عطاء الخُراسانيّ- في قوله: ﴿إنَّ إلَيْنا إيابَهُمْ﴾، قال: مرجعهم[[أخرجه ابن المنذر -كما في فتح الباري ٨/٧٠١-.]]. (١٥/٣٩٠)
٨٢٨٩١- عن عطاء، مثله[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم. وينظر: فتح الباري ٨/٧٠١.]]. (١٥/٣٩١)
٨٢٨٩٢- عن عبد الله بن عباس، أنّ نافع بن الأزرق قال له: أخبِرني عن قوله ﷿: ﴿إنَّ إلَيْنا إيابَهُمْ﴾. قال: الإياب: المرجع. قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم، أما سمعت عَبيد بن الأَبْرص يقول: وكلّ ذي غَيْبة يؤوب وغائب الموت لا يؤوب وقال الآخر: فأَلقتْ عصاها واستقرّ بها النَّوى كما قرّ عَينًا بالإياب المسافر[[أخرجه الطستي -كما في الإتقان ٢/٩٠-.]]. (١٥/٣٩١)
٨٢٨٩٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿إنَّ إلَيْنا إيابَهُمْ ثُمَّ إنَّ عَلَيْنا حِسابَهُمْ﴾، قال: إلى الله الإياب، وعلى الله الحساب[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٣٤٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٣٩١)
٨٢٨٩٤- عن إسماعيل السُّدِّيّ، ﴿إنَّ إلَيْنا إيابَهُمْ﴾، قال: مُنقَلَبهم[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٥/٣٩١)
٨٢٨٩٥- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿ثُمَّ إنَّ عَلَيْنا حِسابَهُمْ﴾، يعني: جزاءهم[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٥/١٢٥-.]]. (ز)
٨٢٨٩٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إنَّ إلَيْنا إيابَهُمْ﴾ يعني: مصيرهم، ﴿ثُمَّ إنَّ عَلَيْنا حِسابَهُمْ﴾ يعني: جزاءهم على الله هَيِّن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٦٨٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.