الباحث القرآني
﴿ٱلنَّجۡمُ ٱلثَّاقِبُ ٣﴾ - تفسير
٨٢٥٣١- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾، قال: النجم المضيء[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٨٩، وابن أبي حاتم -كما في فتح الباري ٦/٣٦٥-، وأبو الشيخ في العظمة (٦٨٧). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٣٤٨)
٨٢٥٣٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العَوفيّ- في قوله: ﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾، قال: هي الكواكب المضيئة، وثقوبه: إذا أضاء[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٨٩.]]. (ز)
٨٢٥٣٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق أبي نجيح- ﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾، قال: الذي يتوهج[[تفسير مجاهد ص٧٢٠. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٣٤٩)
٨٢٥٣٤- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق يزيد- في قوله: ﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾، قال: الذي يَثْقُب[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٨٩.]]. (ز)
٨٢٥٣٥- قال عطاء: ﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾ الثاقب الذي تُرمى به الشياطين فتثقبهم[[تفسير الثعلبي ١٠/١٧٨.]]. (ز)
٨٢٥٣٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾، قال: المُضِيء[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٦٥، وابن جرير ٢٤/٢٩٠. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/٣٤٩)
٨٢٥٣٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: ثقوبه: ضوءُه[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٩٠.]]. (ز)
٨٢٥٣٨- عن خُصَيف بن عبد الرحمن، ﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾، قال: يَثْقُب مَن يسترق السمع[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٣٤٩)
٨٢٥٣٩- عن عطاء الخُراسانيّ-من طريق يونس بن يزيد- في قول الله ﷿: ﴿النجم الثاقب﴾، قال: ثقوبه: استنارته[[أخرجه أبو جعفر الرملي في جزئه (تفسير عطاء) ص١٠٩.]]. (ز)
٨٢٥٤٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾ يعني: المضيء، وذلك أنّ الله ﷿ خَلَق النجوم ثلاثة: نجوم يُهتدى بها، ونجوم رجوم للشياطين، ونجوم مصابيح الأرض، فأَقسم الله ﷿ بها فقال: ﴿إنْ كُلُّ نَفْسٍ﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٦٥٩.]]. (ز)
٨٢٥٤١- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾، قال: كانت العرب تُسمّي الثُّريّا: النجم. ويُقال: إنّ الثاقب: النجم الذي يقال له: زُحَل. والثاقب أيضًا: الذي قد ارتفع على النجوم[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٩٠. وعزاه السيوطي إليه بلفظ: ﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾ الثُّريّا.]]٧١١٧. (١٥/٣٤٩)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.











