الباحث القرآني
﴿وَٱلسَّمَاۤءِ ذَاتِ ٱلرَّجۡعِ ١١﴾ - تفسير
٨٢٥٩٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- في قوله: ﴿والسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ﴾، قال: المطر بعد المطر[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٦٥، والفريابي -كما في التغليق ٤/٣٦٤، وفتح الباري ٨/٦٩٩-، والبخاري في تاريخه ٨/٢٦٢، وابن جرير ٢٤/٣٠٢ بلفظ: السحاب فيه المطر، و٢٤/٣٠٤ من طريق عكرمة، وأبو الشيخ في العظمة (٧٥٠)، والحاكم ٢/٥٢٠. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وابن مردويه.]]. (١٥/٣٥٣)
٨٢٥٩٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق العَوفيّ- ﴿والسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ﴾: يعني بالرَّجْعِ: رجْعَ القَطْرِ والرزق كلّ عام[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٣٠٣.]]. (ز)
٨٢٥٩٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن ابن أبي نجيح- ﴿والسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ﴾، قال: السحاب، تمطر ثم تَرجع بالمطر[[تفسير مجاهد ص٧٢٠-٧٢١ بنحوه، وأخرجه ابن جرير ٢٤/٣٠٣ بنحوه. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٣٥٣)
٨٢٦٠٠- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- في قوله: ﴿والسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ﴾: يعني: المطر[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٣٠٤.]]. (ز)
٨٢٦٠١- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق أبي رجاء- قال: ﴿والسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ﴾ تَرجع بالمطر[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٣٠٣، وابن أبي الدنيا في كتاب المطر والرعد والبرق والريح -موسوعة الإمام ابن أبي الدنيا ٨/٤٣١ (٧٠)-.]]. (ز)
٨٢٦٠٢- عن الحسن البصري -من طريق أبي رجاء- في قوله: ﴿والسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ﴾، قال: تَرجع بأرزاق الناس كلّ عام[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٣٠٣.]]. (ز)
٨٢٦٠٣- عن عطية بن سعد العَوفيّ، ﴿والسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ﴾، قال: تَرجع بالمطر كلّ عام[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]٧١٢٣. (١٥/٣٥٣)
٨٢٦٠٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿والسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ﴾، قال: تَرجع بأرزاق العباد كلَّ عام، لولا ذلك هلكوا وهَلكتْ مواشيهم[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٣٠٣، كما أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٦٥ من طريق معمر بنحوه مختصرًا. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٣٥٤)
٨٢٦٠٥- قال مقاتل بن سليمان: ثم أقسم الله تعالى، فقال: ﴿والسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ﴾ ذات المطر[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٦٦٠.]]. (ز)
٨٢٦٠٦- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿والسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ﴾، قال: شمسها، وقمرها، ونجومها يأتين مِن هاهنا[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٣٠٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.