الباحث القرآني

﴿وَٱلۡقَمَرِ إِذَا ٱتَّسَقَ ۝١٨﴾ - تفسير

٨٢٢٩١- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿والقَمَرِ إذا اتَّسَقَ﴾، قال: إذا استوى[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٨-٢٤٩، ومن طريق عطية أيضًا. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٣٢١)

٨٢٢٩٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضَّحّاك- أنّ نافع بن الأزرق سأله عن قوله: ﴿والقَمَرِ إذا اتَّسَقَ﴾. قال: اتِّساقه: اجتماعه. قال: وهل تعرفُ العربُ ذلك؟ قال: نعم، أما سمعتَ قول ابن صِرْمة: إنّ لنا قلائصًا نقانقا مستوسقات لو يجدن سائقا؟[[أخرجه الطستي في مسائل نافع (٩)، والطبراني في المعجم الكبير ١٠/٢٤٨-٢٥٦ (١٠٥٩٧). وعزاه السيوطي إلى ابن الأنباري في الوقف والابتداء. وأخرجه ابن الأنباري في الوقف والابتداء ١/٩٦ (١١٦) لكن بنسبة البيت إلى أبي طالب.]]. (١٥/٣٢١)

٨٢٢٩٣- عن عبد الله بن عباس، ﴿والقَمَرِ إذا اتَّسَقَ﴾، قال: ليلة ثلاث عشرة[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٣٢٢)

٨٢٢٩٤- قال مُرّة الهَمداني: ﴿والقَمَرِ إذا اتَّسَقَ﴾ ارتفع، وهو في الأيام البيض[[تفسير الثعلبي ١٠/١٦١.]]. (ز)

٨٢٢٩٥- عن سعيد بن جُبَير -من طريق جعفر- في قوله: ﴿والقَمَرِ إذا اتَّسَقَ﴾، قال: لثلاث عشرة[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٩.]]. (ز)

٨٢٢٩٦- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿إذا اتَّسَقَ﴾، قال: إذا استوى[[تفسير مجاهد ص٧١٥، وأخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٩.]]. (ز)

٨٢٢٩٧- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- في قوله: ﴿والقَمَرِ إذا اتَّسَقَ﴾، قال: إذا اجتمع فاستوى[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٥٠.]]. (ز)

٨٢٢٩٨- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق سماك- ﴿والقَمَرِ إذا اتَّسَقَ﴾، قال: إذا استوى[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٩.]]. (ز)

٨٢٢٩٩- عن الحسن البصري -من طريق أبي رجاء- أن حفصًا سأله عن قوله: ﴿والقَمَرِ إذا اتَّسَقَ﴾. قال: إذا اجتمع؛ إذا امتلأ[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٤٩.]]. (ز)

٨٢٣٠٠- عن عطاء -من طريق ابن شيبة- ﴿والقمر إذا اتسق﴾، قال: إذا جمع، واستوى[[أخرجه أبو الشيخ في العظمة ٤/١٢٠٢ (٦٧٥).]]. (ز)

٨٢٣٠١- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿والقَمَرِ إذا اتَّسَقَ﴾، قال: إذا استدار[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٥٨، وابن جرير ٢٤/٢٥٠. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/٣٢٢)

٨٢٣٠٢- عن عكرمة مولى ابن عباس، مثله[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٣٢٢)

٨٢٣٠٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله تعالى: ﴿إذا اتَّسَقَ﴾، قال: إذا استوى[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٥٠.]]. (ز)

٨٢٣٠٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والقَمَرِ إذا اتَّسَقَ﴾ في ليلة ثلاث عشرة، وأربع عشرة، وخمس عشرة؛ فهُنّ البيض، فهو يستوي في الشهر ثلاث ليال يشتدّ ضوءه، ويجتمع من ثلاث عشرة، فأقسم الله ﷿ بالشَّفَق، والليل وما وسق، والقمر إذا اتسق[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٦٣٩-٦٤٠.]]. (ز)

٨٢٣٠٥- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿والقَمَرِ إذا اتَّسَقَ﴾، قال: إذا استوى[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٥٠.]]٧٠٩٩. (ز)

٧٠٩٩ ذكر ابنُ كثير (١٤/٢٩٧) قول مَن فسر ﴿اتسق﴾ باستوى، ومَن فسره باجتمع، ومَن فسره باستدار. ثم علّق قائلًا: «ومعنى كلامهم: أنه إذا تكامل نوره وأبدر، جعله مقابلًا لليل وما وسق».
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب