الباحث القرآني

﴿وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجۡنُونࣲ ۝٢٢﴾ - تفسير

٨١٧٩٧- عن عبد الله بن عباس، ﴿وما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ﴾، قال: محمد ﷺ[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٢٧٤)

٨١٧٩٨- عن أبي صالح [باذام] -من طريق إسماعيل- ﴿وما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ﴾، قال: محمد ﷺ[[أخرجه أبو الشيخ في العظمة (٥٠٠). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٢٧٤)

٨١٧٩٩- عن ميمون بن مهران -من طريق معقل- ﴿وما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ﴾، قال: ذاكم محمد ﷺ[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٦٥.]]. (ز)

٨١٨٠٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ﴾ يعني: النبي ﷺ، وذلك أنّ كفار مكة قالوا: إنّ محمدًا مجنون، وإنما تقوّله من تلقاء نفسه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/.٦٠٤]]٧٠٦٣. (ز)

٧٠٦٣ قال ابنُ عطية (٨/٥٥١): «وأجمع المفسرون على أنّ قوله: ﴿وما صاحبكم﴾ يراد به: محمد ﷺ».
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب