الباحث القرآني
﴿وَفَـٰكِهَةࣰ﴾ - تفسير
٨١٥٣٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿وفاكِهَةً﴾، قال: الثِّمار الرّطبة[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٢٣، وابن أبي حاتم -كما في فتح الباري ١٣/٢٧١-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٢٤٩)
٨١٥٣٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿وفاكِهَةً﴾: وهو ما أكل الناس[[تفسير مجاهد ص٧٠٦، وأخرجه ابن جرير ٢٤/١١٩، وعبد بن حميد -كما في التغليق ٣/٤٩٠، وفتح الباري ٦/٢٩٦-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٢٥٠)
٨١٥٣٤- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم، قال: ﴿وفاكِهَةً﴾ الفاكهة التي يأكلها بنو آدم[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٢٥٢)
٨١٥٣٥- عن عكرمة مولى ابن عباس، قال: ﴿وفاكِهَةً﴾ الفاكهة ما تأكل الناس[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٢٥٢)
٨١٥٣٦- عن الحسن البصري، قال: ما طاب واحْلَوْلى فلَكم[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٢٥٢)
٨١٥٣٧- عن الحسن البصري -من طريق مبارك- ﴿وفاكِهَةً﴾، قال: ما يأكل ابن آدم[[أخرجه آدم بن أبي إياس -كما في تفسير مجاهد ص٧٠٦-، وأخرجه ابن جرير ٢٤/١١٩. وذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٥/٩٦-.]]. (ز)
٨١٥٣٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وفاكِهَةً﴾، قال: أما الفاكهة فلَكم[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١١٩.]]. (ز)
﴿وَأَبࣰّا ٣١﴾ - تفسير
٨١٥٣٩- سُئِل أبو بكر الصِّدِّيق -من طريق إبراهيم التيمي- عن الأبّ، ما هو؟ فقال: أي سماء تُظلّني وأي أرض تُقلّني إذا قلتُ في كتاب الله ما لا أعلم؟![[أخرجه أبو عبيد في فضائله ص٢٢٧، وعبد بن حميد -كما في تخريج الكشاف ٤/١٥٨، وفتح الباري ١٣/٢٧١-.]]٧٠٤٥. (١٥/٢٥١)
٨١٥٤٠- عن عمر بن الخطاب -من طريق أبي وائل- أنه سأل عن قوله: ﴿وأَبًّا﴾، ما الأبّ؟ ثم قال: ما كُلّفنا هذا، أو ما أُمرنا بهذا[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٥/٢٥٣)
٨١٥٤١- عن عمر بن الخطاب -من طريق أنس- أنه قرأ على المنبر: ﴿فَأَنْبَتْنا فِيها حَبًّا وعِنَبًا وقَضْبًا وزَيْتُونًا ونَخْلًا وحَدائِقَ غُلْبًا وفاكِهَةً وأَبًّا﴾، قال: كلّ هذا قد عرفناه، فما الأبّ؟ ثم رفع عصًا كانت في يده، فقال: هذا لَعمر الله هو التكلّف، فما عليك أن لا تدري ما الأبّ، اتبعوا ما بُيِّن لكم من هذا الكتاب فاعملوا به، وما لم تعرفوه فكِلُوه إلى ربّه[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٤٩ من طريق الزّهري، وابن سعد ٣/٣٢٧، وسعيد بن منصور (٤٣-تفسير)، وعبد بن حميد -كما في فتح الباري ١٣/٢٧١-، وابن جرير ٢٤/١٢٠، ١٢٣، والحاكم ٢/٢٩٠، ٥١٤، وابن مردويه -كما في تخريج الكشاف ٤/١٥٩-، والبيهقي في شعب الإيمان (٢٢٨١). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، والخطيب.]]٧٠٤٦. (١٥/٢٥١)
٨١٥٤٢- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: أنّ رجلًا سأل عمر عن قوله: ﴿وأَبًّا﴾، فلما رآهم يقولون أقبل عليهم بالدِّرَّةِ[[أخرجه عبد بن حميد -كما في فتح الباري ١٣/٢٧١-.]]. (١٥/٢٥٣)
٨١٥٤٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿وأَبًّا﴾، قال: الثّمار الرَّطْبة[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٢٣.]]. (ز)
٨١٥٤٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق عاصم بن كُلَيب، عن أبيه- قال: الأبّ: ما أنبت الأرضُ مما يأكله الدوابّ، ولا يأكله الناس[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٢١، ومن طريق سعيد بن جُبَير أيضًا، وابن أبي حاتم -كما في التغليق ٣/٤٩٠، وفتح الباري ٦/٢٩٥-٢٩٦-. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/٢٤٩)
٨١٥٤٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق عاصم بن كُلَيب، عن أبيه- قال: عَدَّ سبعًا، جعل رِزقه في سبعة، وجعله من سبعة، وقال في آخر ذلك: الأبّ ما أنبتت الأرض مما لا يأكل الناس[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٢١.]]. (ز)
٨١٥٤٦- عن عبد الله بن عباس، قال: الأبّ: الحشيش للبهائم[[أخرجه ابن أبي حاتم -كما في التغليق ٣/٤٩٠، وفتح الباري ٦/٢٩٦، ١٣/٢٧١-.]]. (١٥/٢٥٠)
٨١٥٤٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق العَوفيّ- قال: الأبّ: الكلأ والمرعى[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٢١.]]. (١٥/٢٥٠)
٨١٥٤٨- عن عبد الله بن عباس: أنّ نافع بن الأزرق سأله عن قوله: ﴿وأَبًّا﴾. قال: الأبّ: ما يَعتلف منه الدوابّ. قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم، أما سمعتَ قول الشاعر: ترى به الأبّ واليقطين مختلطًا على الشريعة يجري تحتها الغَرَبُ؟[[أخرجه الطستي -كما في الإتقان ٢/١٠٠-.]]. (١٥/٢٥١)
٨١٥٤٩- عن أبي رَزين [مسعود بن مالك] -من طريق منصور- ﴿وأَبًّا﴾، قال: النبات[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٢١. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٢٥٣)
٨١٥٥٠- عن سعيد بن جُبَير، ﴿وأَبًّا﴾، قال: الكَلَأ[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٢٥٢)
٨١٥٥١- عن مجاهد بن جبر-من طريق ابن أبي نجيح- ﴿وأَبًّا﴾: ما أكلت الأنعام[[تفسير مجاهد ص٧٠٦، وأخرجه ابن جرير ٢٤/١٢٢، وعبد بن حميد -كما في التغليق ٣/٤٩٠، وفتح الباري ٦/٢٩٦-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٢٥٠)
٨١٥٥٢- قال مجاهد بن جبر -من طريق سفيان، عن الأعمش أو غيره- ﴿وأَبًّا﴾، قال: الأبّ: المرعى[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٢٢.]]. (ز)
٨١٥٥٣- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- قال: الأبّ: المرعى[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٢٢. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٢٥٢)
٨١٥٥٤- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم، قال: الأبّ: هو التِّبْن[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٢٥٣)
٨١٥٥٥- عن عكرمة مولى ابن عباس، قال: الأبّ: ما تأكل الدوابُّ[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٢٥٢)
٨١٥٥٦- عن أبي مالك غزوان الغفاري، قال: الأبّ: الكلأ[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٢٥٣)
٨١٥٥٧- عن الحسن البصري -من طريق مبارك- قال: الأبّ لأنعامكم[[أخرجه آدم بن أبي إياس -كما في تفسير مجاهد ص٧٠٦-، وأخرجه ابن جرير ٢٤/١٢٢. وذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٥/٩٦-. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/٢٥٢)
٨١٥٥٨- عن الحسن البصري -من طريق يونس- قال: الأبّ: العُشب[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٢٣.]]. (ز)
٨١٥٥٩- عن عطاء بن أبي رباح، قال: كلّ شيء يَنبتُ على ظهر الأرض فهو الأبّ[[أخرجه عبد بن حميد -كما في فتح الباري ٦/٢٩٦، ١٣/٢٧١-.]]. (١٥/٢٥٣)
٨١٥٦٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد-: أما الأبّ فلأنعامكم، نِعمٌ من الله متظاهرة[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٢٢.]]. (ز)
٨١٥٦١- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿وأَبًّا﴾، قال: هو ما أكلت الدوابُّ[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٤٩، وابن جرير ٢٤/١٢٢.]]. (ز)
٨١٥٦٢- عن إسماعيل السُّدِّيّ، قال: الأبّ: العُشب[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٢٥٢)
٨١٥٦٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وفاكِهَةً وأَبًّا﴾ يعني: المرعى[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٥٩٢.]]. (ز)
٨١٥٦٤- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- قال: الأبّ لأنعامنا. قال: والأبّ: ما ترعى. وقرأ: ﴿مَتاعًا لَكُمْ ولِأَنْعامِكُمْ﴾[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٢٣.]]٧٠٤٧. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.