الباحث القرآني
﴿وَٱلنَّـٰشِرَ ٰتِ نَشۡرࣰا ٣﴾ - تفسير
٨٠٦٥٢- عن عبد الله بن مسعود -من طريق أبي العُبَيْدَيْن- أنه سأله عن ﴿والنّاشِراتِ نَشْرًا﴾. قال: الريح[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٥٨٥، ٥٨٦ بطرق متعددة. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/١٧٤)
٨٠٦٥٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿والنّاشِراتِ نَشْرًا﴾، قال: الريح[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٥٨٦ بطرق.]]. (١٥/١٧٥)
٨٠٦٥٤- عن مجاهد بن جبر: ﴿والمرسلات عُرْفًا فالعاصِفاتِ عَصْفًا والنّاشِراتِ نَشْرًا فالفارِقاتِ فَرْقًا فالمُلْقِياتِ ذِكْرًا﴾، قال: الملائكة[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٥/١٧٦)
٨٠٦٥٥- قال الحسن البصري: ﴿والنّاشِراتِ نَشْرًا﴾ هي الرياح التي يُرسِلها الله بُشرًا بين يدي رحمته[[تفسير الثعلبي ١٠/١٠٩، وتفسير البغوي ٧/٣٠١.]]. (ز)
٨٠٦٥٦- عن أبي صالح باذام -من طريق السُّدِّيّ- ﴿والنّاشِراتِ نَشْرًا﴾، قال: هي الرِّياح[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٥٨٦.]]. (ز)
٨٠٦٥٧- عن أبي صالح باذام -من طريق إسماعيل [بن أبي خالد]- ﴿والنّاشِراتِ نَشْرًا﴾، قال: المطر[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٥٨٦-٥٨٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/١٧٦)
٨٠٦٥٨- عن أبي صالح باذام -من طريق السُّدِّيّ- ﴿والنّاشِراتِ نَشْرًا﴾، قال: الملائكة يَنشُرون الكتب[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٥٨٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/١٧٦)
٨٠٦٥٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿والنّاشِراتِ نَشْرًا﴾، قال: الرياح[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٤٠، وابن جرير ٢٣/٥٨٦.]]. (ز)
٨٠٦٦٠- قال مقاتل: ﴿والنّاشِراتِ نَشْرًا﴾ هم الملائكة يَنشُرون الكتب[[تفسير الثعلبي ١٠/١٠٩، وتفسير البغوي ٧/٣٠١.]]. (ز)
٨٠٦٦١- قال مقاتل بن سليمان: وأما قوله: ﴿والنّاشِراتِ نَشْرًا﴾ وهي أعمال بني آدم تُنشَر يوم القيامة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٥٤٣.]]٦٩٥٨. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.