الباحث القرآني
﴿فَٱصۡبِرۡ صَبۡرࣰا جَمِیلًا ٥﴾ - تفسير
٧٨٧٢٣- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿صَبْرًا جَمِيلًا﴾، قال: لا تشكو إلى أحد غيري[[عزاه السيوطي إلى الحكيم الترمذي في نوادر الأصول.]]. (١٤/٦٩٢)
٧٨٧٢٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فاصْبِرْ﴾ يا محمد ﴿صَبْرًا جَمِيلًا﴾ يُعزّي نبيَّه ﷺ؛ صبرًا لا جَزع فيه لتكذيبهم إيّاك بأنّ العذاب غير كائن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٤٣٦.]]. (ز)
٧٨٧٢٥- عن عبد الأعلى بن الحجاج، في قوله: ﴿فاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا﴾، قال: يكون صاحبُ المصيبة في القوم لا يُعرف مَن هو[[أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب الصبر -موسوعة الإمام ابن أبي الدنيا ٤/٤٧ (١١٥)-. وعزاه السيوطي إلى الحكيم الترمذي.]]. (١٤/٦٩٢)
﴿فَٱصۡبِرۡ صَبۡرࣰا جَمِیلًا ٥﴾ - النسخ في الآية
٧٨٧٢٦- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿فاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا﴾، قال: هذا حين كان يأمره بالعفو عنهم، لا يُكافئهم، فلمّا أُمِر بالجهاد والغِلْظة عليهم أُمِر بالشدّة والقتل حتى يَتركوا، ونُسخ هذا[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٢٥٥.]]. (ز)
٧٨٧٢٧- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿فاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا﴾، قال: ... نُسِخ هذا[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٢٥٥، والنحاس في الناسخ والمنسوخ (٧٤٩-٧٥٠).]]٦٧٩٢. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.