الباحث القرآني
﴿أُبَلِّغُكُمۡ رِسَـٰلَـٰتِ رَبِّی﴾ - تفسير
٢٨٠٦٩- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: فأتاهم -يعني: هودًا-، فوَعَظهم، وذَكَّرهم بما قَصَّ الله في كتابه، فكذَّبوه، وكفروا، وسألوه أن يأتيهم بالعذاب، فقال لهم: ﴿إنما العلم عند الله وأبلغكم ما أرسلت به﴾ [الأحقاف:٢٣][[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٥٠٩.]]. (ز)
٢٨٠٧٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أبلغكم رسالات ربي﴾ في نزول العذاب بكم في الدنيا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٥.]]. (ز)
﴿وَأَنَا۠ لَكُمۡ نَاصِحٌ أَمِینٌ ٦٨﴾ - تفسير
٢٨٠٧١- قال الضحاك بن مُزاحِم: ﴿وأَنا لَكُمْ ناصِحٌ أمِينٌ﴾، أمينٌ على الرسالة[[تفسير الثعلبي ٤/٢٤٥.]]. (ز)
٢٨٠٧٢- قال محمد بن السائب الكلبي: ﴿وأَنا لَكُمْ ناصِحٌ أمِينٌ﴾، كنتُ فيكم قبل اليوم أمينًا[[تفسير الثعلبي ٤/٢٤٥، وتفسير البغوي ٣/٢٤٢.]]. (ز)
٢٨٠٧٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأنا لكم ناصح﴾ فيما أُحَذِّركم من عذابه، ﴿أمين﴾ فيما بيني وبينكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٥.]]٢٥٥٩. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.