الباحث القرآني
﴿قُلۡ أَمَرَ رَبِّی بِٱلۡقِسۡطِۖ﴾ - تفسير
٢٧٣٧٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- قوله: ﴿بالقسط﴾، قال: بالعدل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٦٢.]]. (ز)
٢٧٣٧٦- عن قتادة بن دعامة[[علَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٦٢.]]= (ز)
٢٧٣٧٧- قال عبد الله بن عباس: ﴿قل أمر ربي بالقسط﴾: بلا إله إلا الله[[تفسير الثعلبي ٤/٢٢٧، وتفسير البغوي ٣/٢٢٣.]]. (ز)
٢٧٣٧٨- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿قُل أمرَ ربّي بالقسْط﴾، قال: بالعدل[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٣٩، وابن أبي حاتم ٥/١٤٦٢. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/٣٥٧)
٢٧٣٧٩- قال الضحاك بن مزاحم: ﴿قُل أمرَ ربّي بالقسْط﴾: بالتوحيد[[تفسير الثعلبي ٤/٢٢٧، وتفسير البغوي ٣/٢٢٣.]]. (ز)
٢٧٣٨٠- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط-: ﴿قل أمر ربي بالقسط﴾، والقسط: العَدْل[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٣٩. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٦٢.]]. (ز)
٢٧٣٨١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قل﴾ لهم: ﴿أمر ربي بالقسط﴾ يعني: بالعَدْل[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٣.]]. (ز)
﴿وَأَقِیمُوا۟ وُجُوهَكُمۡ عِندَ كُلِّ مَسۡجِدࣲ﴾ - تفسير
٢٧٣٨٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: ﴿وأقيمُوا وُجُوهّكُمْ عند كلُّ مسجدٍ﴾، قال: إلى الكعبةِ حيثُ صلَّيَّتم؛ في كنيسةٍ، أو غيرها[[تفسير مجاهد ص٣٣٥، وأخرجه ابن جرير ١٠/١٤٠، وابن أبي حاتم ٥/١٤٦٢. وذكر نحوه يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٢/١١٨-. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وعَبد بن حميد، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/٣٥٧)
٢٧٣٨٣- قال الضحاك بن مُزاحِم: إذا حضرت الصلاةُ وأنتم عند مسجدٍ فصلوا فيه، ولا يقولنَّ أحدُكم: أُصَلِّي في مسجدي[[تفسير الثعلبي ٤/٢٢٧، وتفسير البغوي ٣/٢٢٣.]]. (ز)
٢٧٣٨٤- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- ﴿وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد﴾: هو المسجد الكعبة[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٠.]]٢٤٨٤. (ز)
٢٧٣٨٥- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- في قوله: ﴿وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد﴾، قال: في الإخلاص أن لا تدعوا غيره، وأن تخلصوا له الدين[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤١.]]٢٤٨٥. (ز)
٢٧٣٨٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأقيموا وجوهكم﴾ يعني: وأمر ربي أن تقيموا وجوهكم، يعني: إلى القبلة ﴿عند كل مسجد﴾ في بِيعَة، أو كنيسة، أو غيرها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٣-٣٤.]]. (ز)
٢٧٣٨٧- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد﴾، قال: أقيموها للقبلة، هذه القبلة التي أمركم الله بها[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٠.]]٢٤٨٦. (ز)
﴿وَٱدۡعُوهُ مُخۡلِصِینَ لَهُ ٱلدِّینَۚ﴾ - تفسير
٢٧٣٨٨- عن أبي العاليةِ الرِّياحِيِّ -من طريق الربيع- في قوله: ﴿وادعُوهُ مُخلصينَ لهُ الدّينَ كما بدأكمْ تعودونَ﴾، يقولُ: أخلِصوا له الدينَ كما بدأكم في زمانِ آدم؛ حيث فَطَرهم على الإسلام. يقول: فادعُوه كذلك، لا تدْعو إلهًا غيره. وأمرَهم أن يُخلصوا له الدينَ، والدعوةَ، والعملَ، ثم يوجِّهوا وجوهَهم إلى البيت الحرام[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٦٢.]]. (٦/٣٥٧)
٢٧٣٨٩- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- ﴿وادعوه مخلصين له الدين﴾، قال: أن تُخْلِصوا له الدين، والدعوة، والعمل، ثم تَوَجَّهون إلى البيت الحرام[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٢.]]. (ز)
٢٧٣٩٠- قال مقاتل بن سليمان: وأمرهم بالصلاة والتوحيد، فذلك قوله: ﴿وادعوه مخلصين﴾ يعني: مُوَحِّدين ﴿له الدين﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٣-٣٤.]]. (ز)
﴿كَمَا بَدَأَكُمۡ تَعُودُونَ ٢٩﴾ - تفسير
٢٧٣٩١- عن عبد الغفور بن عبد العزيز بن سعيد الأنصاريِّ، عن أبيه، عن جدِّه، أنّ رسولَ الله قال: «إنّ الله تعالى يمسَخُ خَلْقًا كثيرًا، وإنّ الإنسانَ يَخْلو بمعصيته، فيقولُ الله تعالى: استهانةً بي؟! فيمسخُه، ثم يبعثُه يوم القيامة إنسانًا، يقولُ: ﴿كما بدأكم تعودونَ﴾، ثم يُدْخِلُه النارَ»[[أخرجه البخاري في الضعفاء -كما في ميزان الاعتدال للذهبي ٢/٦٤٢-. قال الألباني في الضعيفة ١٤/٧٥٥ (٦٨٣١): «موضوع».]]. (٦/٣٦٠)
٢٧٣٩٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله:﴿كما بدأكم تعودُوُن﴾ الآية: إنّ الله بدأ خلق بني آدم مؤمنًا وكافرًا، كما قال:﴿هو الَّذي خلقكم فمنكم كافرٌ ومنكم مؤمنٌ﴾ [التغابن:٢]، ثُمَّ يُعيدُهم يومَ القيامة كما بدأ مؤمنًا وكافرًا[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٢، وابن أبي حاتم ٥/١٤٦٢. وعزاه السيوطي إلى خُشَيش في الاستقامة، وابن المنذر.]]. (٦/٣٥٧)
٢٧٣٩٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العوفي- في قوله: ﴿كما بدأكم تعودون﴾، يقول: كما خلقناكم أول مرة كذلك تعودون[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٦، وابن أبي حاتم ٥/١٤٦٣.]]. (٦/٣٥٩)
٢٧٣٩٤- عن جابر [بن عبد الله] -من طريق رجل- في الآية، قال: يُبْعثون على ما كانوا عليه؛ المؤمن على إيمانه، والمنافقُ على نفاقه[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٢-١٤٣.]]. (٦/٣٥٨)
٢٧٣٩٥- عن أبي العالية الرِّياحِيِّ -من طريق الربيع- في قوله: ﴿كما بدأكم تعودُونَ﴾، قال: عادُوا إلى الله فيهم، ألا ترى أن يقولُ: ﴿فريقًا هَدى وفريقًا حقَّ عبهم الضلالةُ﴾؟[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٣، وابن أبي حاتم ٥/١٤٦٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد،، وأبي الشيخ.]]. (٦/٣٥٨)
٢٧٣٩٦- عن سعيد بن جبير -من طريق سالم- ﴿كما بدأكُم تعوُدُون﴾، قال: كما كَتَب عليكم تكونون، ﴿فريقًا هَدى وفريقًا حقَّ عليهمُ الضَّلالةُ﴾[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٥. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حميد.]]. (٦/٣٦٠)
٢٧٣٩٧- عن إبراهيم النخعي= (ز)
٢٧٣٩٨- وابن رزين[[كذا في مطبوعة المصدر، ولعله: أبو رزين، تصحَّف.]]، قالا: إلى علمه تصيرون[[علَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٦٣.]]. (ز)
٢٧٣٩٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق أبي يزيد- في قوله: ﴿كما بدأكُم تعُوُدُون﴾، قال:يُبْعَثُ المؤمنُ مؤمنًا، ويُبعَثُ الكافرُ كافرًا[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٤، وابن أبي حاتم ٥/١٤٦٢. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حميد.]]. (٦/٣٥٨)
٢٧٤٠٠- عن مجاهد بن جبر، في قوله:﴿كما بدأكم تعودون﴾، قال: هو الشقاوةُ، والسعادةُ[[عزاه السيوطي إلى سفيان بن عيينةَ في جامعه.]]. (٦/٣٦١)
٢٧٤٠١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿كَما بدأكُم تَعُودُنَ﴾، قال: شقيٌّ، أو سعيدٌ[[تفسير مجاهد ص٣٣٥، وأخرجه ابن جرير ١٠/١٤٥، وابن أبي حاتم ٥/١٤٦٢. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبةَ، وعَبد بن حميد، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/٣٥٧)
٢٧٤٠٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿كَما بدأكُم تَعُودُنَ﴾ يحييكم بعد موتكم[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٦.]]. (ز)
٢٧٤٠٣- عن الحسنِ البصري -من طريق عوف- في قوله: ﴿كما بدأكُم تعُوُدونَ﴾، قال:كما بدَأكم ولم تكونوا شيئًا فأحياكم، كذلك يُميتُكم ثم يُحييكم يومَ القيامة[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٥. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبةَ، وابن المنذر.]]. (٦/٣٥٩)
٢٧٤٠٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- ﴿كما بدأكم تعودون﴾، قال: بدأ خلقهم ولم يكونوا شيئًا، ثم ذهبوا، ثم يعيدهم[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٢٥، وابن جرير ١٠/١٤٦.]]. (ز)
٢٧٤٠٥- قال قتادة بن دعامة: بدأهم من التراب، وإلى التراب يعودون[[تفسير البغوي ٣/٢٢٤-٢٢٥. وعقَّب عليه بقوله: نظيره قوله تعالى: ﴿منها خلقناكم وفيها نعيدكم﴾ [طه:٥٥].]]. (ز)
٢٧٤٠٦- عن محمد بن كعب القُرَظِيِّ -من طريق موسى بن عبيدة- في قوله: ﴿كما بدأكم تعودون﴾، قال: مَن ابتدأ اللهُ خلْقَه على الهُدى والسعادةِ صيَّره إلى ما ابتَدأ عليه خلْقَه، كما فعل بالسَّحَرة؛ ابتدأ خَلْقَهم على الهُدى والسعادةِ حتى توفّاهم مسلمين، وكما فعَل إبليسَ؛ ابتدأ خلْقَه على الكُفرِ والضَّلالة، وعَمِل بعملِ الملائكةِ، فصيَّره اللهُ إلى ما ابتدأ خلْقَه عليه من الكُفر، قال اللهُ تعالى: ﴿وكانَ من الكافرينَ﴾ [البقرة:٣٤][[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٣، وابن حاتم ٥/١٤٦٣. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/٣٥٨)
٢٧٤٠٧- عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- ﴿كما بدأكم تعودون فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة﴾، يقول: ﴿كما بدأكم تعودون﴾ كما خلقناكم فريق مهتدون وفريق ضال؛ كذلك تعودون وتخرجون من بطون أمهاتكم[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٤، وابن أبي حاتم ٥/١٤٦٣ بنحوه.]]. (ز)
٢٧٤٠٨- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- في قوله: ﴿كما بدأكُمْ تعُودُونَ﴾، قال: خلقهم من الترابِ، وإلى التراب يعودون. قال: وقيل في الحكمة: ما فخَر من خُلِق من التراب وإلى التراب يعود، وما تكبَّر مَن هو اليومَ حيٌّ وغدًا يموت، وإنّ الله وعد المتكبِّرين أن يضعَهم ويرفع المستضعفين، فقال: ﴿منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارةً أخرى﴾ [طه:٥]. ثم قال: ﴿فريقًا هدى وفريقًا حقَّ عليهمُ الضلالةُ﴾ ذلك بأنهم ﴿اتخذُوا الشَّياطين أوليآء مِن اللهِ ويحسبُونَ أنهُم ُمْهتدونَ﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٦٣.]]. (٦/٣٥٩)
٢٧٤٠٩- قال الربيع بن أنس: كما بدأكم [عرايا] تعودون [إليه عرايا][[تفسير الثعلبي ٤/٢٢٨، وعقَّب عليه بقوله: نظيره قوله: ﴿ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة﴾ [الأنعام:٩٤].]]. (ز)
٢٧٤١٠- قال محمد بن السائب الكلبي -من طريق مَعْمَر-: كما بدأهم؛ كما خلقهم كذلك يعودون، مَن خلقه مؤمنًا وكافرًا أعاده كما بدأه[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٢٥.]]. (ز)
٢٧٤١١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿كما بدأكم تعودون﴾، يعني: كما خلقكم سعداء وأشقياء كذلك تعودون[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٣-٣٤.]]. (ز)
٢٧٤١٢- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿كما بدأكم تعودون﴾، قال: كما خلقهم أوَّلًا كذلك يعيدهم آخِرًا[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٦.]]٢٤٨٧. (ز)
٢٧٤١٣- عن عمر بن أبي معروف، قال: حدَّثني رجلٌ ثقةٌ، في قوله: ﴿كما بدأكُم تعودونَ﴾، قال: قُلْفًا[[الأَقْلَف: هو الذي لم يُخْتَن، والقُلْفَة: الجلدة التي تُقْطع من ذكر الصبي. النهاية (قَلَفَ).]] بُظْرًا[[البَظْرُ -بفتح الباء-: الهَنة التي تَقْطعها الخافضة من فرج المرأة عند الختان. النهاية (بَظَرَ).]][[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/٣٦٠)
٢٧٤١٤- عن مقاتل بن وهب العبديِّ: أنّ تأويلَ هذه الآية: ﴿كما بدأكُم تعُودُون﴾ يكونُ في آخر هذه الأمَّة[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/٣٦٠)
﴿كَمَا بَدَأَكُمۡ تَعُودُونَ ٢٩﴾ - آثار متعلقة بالآية
٢٧٤١٥- عن ابن عباس، عن النبي ﷺ، قال: «يُحْشَر الناسُ عُراةً غُرْلًا، وأولُ مَن يكسى إبراهيمُ ﵇». ثم قرأ: ﴿كما بدأنا أول خلق نعيده﴾ [الأنبياء:١٠٤][[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٧.]]. (ز)
٢٧٤١٦- عن جابر، أنّ النبي ﷺ قال: «تُبْعَث كلُّ نفسٍ على ما كانت عليه»[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٤٤، وأخرجه مسلم ٤/٢٢٠٦ (٢٨٧٨) بلفظ: «يُبعَث كلُّ عبدٍ على ما مات عليه».]]. (ز)
٢٧٤١٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء بن السائب، عمَّن حدَّثه- أنّه ذَكَر القَدَرِيَّة، فقال: قاتلهم الله، أليس قد قال الله:﴿كما بدأكم تعودون فريقًا هدى وفريقا حقَّ عليهم الضلالةُ﴾؟![[أخرجه سعيدُ بن منصور (٩٤٥ - تفسير)، والبيهقي في القضاء والقدر ٢/٦١٨. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٦/٣٥٨)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.