الباحث القرآني
﴿قَالَ ٱهۡبِطُوا۟ بَعۡضُكُمۡ لِبَعۡضٍ عَدُوࣱّۖ﴾ - تفسير
٢٧٢٨٢- عن الحسن البصري -من طريق عَبّادِ بْنِ مَيْسَرَةَ- قال: هبط آدم بالهند، وحواء بجدة، وإبليس بدست ميسان من البصرة على أميال، وهبطت الحية بأصبهان[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٥٤-١٤٥٥. وقد تقدمت الآثار عن ذلك في سورة البقرة [٣٥]، وكررها ابن أبي حاتم هنا كعادته.]]٢٤٧٤. (ز)
٢٧٢٨٣- عن أبي صالح باذام -من طريق إسماعيل بن أبي سالم- ﴿اهبطوا بعضكم لبعض عدو﴾، قال: آدم، وحواء، والحيَّة[[أخرجه ابن جرير ١٠/١١٧.]]. (ز)
٢٧٢٨٤- عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- ﴿اهبطوا بعضكم لبعض عدو﴾، قال: فلَعَن الحيَّةَ، وقَطَع قوائمها، وتركها تمشي على بطنها، وجعل رزقها من التراب، وأُهبِطوا إلى الأرض: آدم، وحواء، وإبليس، والحيَّة[[أخرجه سعيد بن منصور في سننه (ت: سعد آل حميد) ٥/١٣٥ (٩٤٣) بنحوه، وابن جرير ١٠/١١٧.]]٢٤٧٥. (ز)
٢٧٢٨٥- قال مقاتل بن سليمان: وأوحى إليهما: ﴿قال اهبطوا﴾ من الجنة؛ آدم، وحواء، وإبليس، والحية، ﴿بعضكم لبعض عدو﴾ يقول: إبليس لهما عدو، وهما لإبليس عدو[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٢.]]. (ز)
﴿وَلَكُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ مُسۡتَقَرࣱّ﴾ - تفسير
٢٧٢٨٦- عن كُرَيْبٍ، قال: دعاني ابنُ عبّاس، فقال: اكتُبْ: بسم الله الرحمنِ الرحيمِ، من عبد الله إلى فلانٍ حبرِ تيماءَ، حدِّثْني عن قوله: ﴿ولَكُم في الأرضِ مستقرٌّ ومتاعُ إلى حينٍ﴾. فقال: هو مستقرُّه فوقَ الأرضِ، ومستقرُّه في الرَّحِم، ومستقرُّه تحت الأرض، ومستقرُّه حيثُ يصيرُ إلى الجنَّة أو إلى النارِ[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/٣٤٩)
٢٧٢٨٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- في قوله: ﴿ولكم في الأرض مستقر﴾، قال: القبور[[أخرجه ابن جرير ١٠/١١٧، وابن أبي حاتم ٥/١٤٥٥.]]. (ز)
٢٧٢٨٨- عن عبد الله بن مسعود= (ز)
٢٧٢٨٩- وإسماعيل السُّدِّيّ، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٥٥.]]. (ز)
٢٧٢٩٠- عن أبي العالية الرِّياحِيِّ -من طريق الربيع- في قوله: ﴿ولكم في الأرض مستقر﴾، قال: هو قوله: ﴿الذي جعل لكم الأرض فراشا﴾ [البقرة:٢٢][[أخرجه ابن جرير ١٠/١١٧، وابن أبي حاتم ٥/١٤٥٥.]]٢٤٧٦. (ز)
﴿وَمَتَـٰعٌ إِلَىٰ حِینࣲ ٢٤﴾ - تفسير
٢٧٢٩١- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- ﴿ومتاع إلى حين﴾، قال: الحياة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٥٦.]]. (ز)
٢٧٢٩٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق السُّدِّيِّ، عمَّن حدَّثه- ﴿ومتاع إلى حين﴾، قال: إلى يوم القيامة، وإلى انقطاع الدنيا[[أخرجه ابن جرير ١٠/١١٨.]]. (ز)
٢٧٢٩٣- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق يزيد النحوي- ﴿ومتاع إلى حين﴾، قال: الحين الذي لا يُدْرَك[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٥٦.]]. (ز)
٢٧٢٩٤- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قوله: ﴿ومتاع إلى حين﴾، يقول: بلاغ إلى الموت[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٥٦.]]. (ز)
٢٧٢٩٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين﴾، يعني: إلى مُنتَهى آجالكم، وإبليس في النفخة الأولى[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.