الباحث القرآني
﴿وَإِن تَدۡعُوهُمۡ إِلَى ٱلۡهُدَىٰ لَا یَسۡمَعُوا۟ۖ وَتَرَىٰهُمۡ یَنظُرُونَ إِلَیۡكَ﴾ - تفسير
٢٩٧٨٦- عن الحسن البصري: ﴿وإنْ تَدْعُوهُمْ إلى الهُدى لا يَسْمَعُوا﴾، يعني: المشركين لا يسمعوا، ولا يعقلوا ذلك بقلوبهم، ﴿وتَراهُمْ يَنْظُرُونَ إلَيْكَ﴾ بأعينهم[[تفسير البغوي ٣/٣١٦.]]. (ز)
٢٩٧٨٧- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿وتراهم ينظرون إليك﴾، قال: هؤلاء المشركون[[أخرجه ابن جرير ١٠/٦٣٧، وابن أبي حاتم ٥/١٦٣٧. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]٢٧١٣. (٦/٧٠٧)
٢٩٧٨٨- قال مقاتل بن سليمان: قال للنبي ﷺ: ﴿وإنْ تَدْعُوهُمْ إلى الهُدى﴾ يعني: كفار مكة ﴿لا يَسْمَعُوا﴾ الهدى، ﴿وتَراهُمْ يَنْظُرُونَ إلَيْكَ وهُمْ لا يُبْصِرُونَ﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٨١.]]. (ز)
﴿وَهُمۡ لَا یُبۡصِرُونَ ١٩٨﴾ - تفسير
٢٩٧٨٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿وتراهم ينظرون إليك وهم لا يبصرون﴾ ما تَدْعوهم إليه مِن الهُدى[[أخرجه ابن جرير ١٠/٦٣٨، وابن أبي حاتم ٥/١٦٣٧. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]٢٧١٤. (٦/٧٠٧)
٢٩٧٩٠- عن الحسن البصري: ﴿وهُمْ لا يُبْصِرُونَ﴾ بقلوبهم[[تفسير البغوي ٣/٣١٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.