الباحث القرآني
﴿قَالَ ٱخۡرُجۡ مِنۡهَا مَذۡءُومࣰا مَّدۡحُورࣰاۖ﴾ - تفسير
٢٧١٩٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿قال اخْرُج منْها مذْءُومًا﴾ قال: مَلُومًا، ﴿مَّدْحُورًا﴾ قال: مَقْيتًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٤٧.]]. (٦/٣٤٠)
٢٧١٩٩- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿مذءومًا﴾ قال: مذمومًا، ﴿مدحُورًا﴾ قال: مَنفِيًّا[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/٣٤١)
٢٧٢٠٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العوفي- قوله: ﴿قال اخرج منها مذءوما﴾، يقول: صغيرًا مَقيتًا[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٠٣، وابن أبي حاتم ٥/١٤٤٧.]]. (ز)
٢٧٢٠١- عن التميمي، أنّه سأل ابنَ عباس عن قوله: ﴿مدحورا﴾. قال: مَقِيتًا[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٠٤، وابن أبي حاتم ٥/١٤٤٧.]]. (ز)
٢٧٢٠٢- عن مجاهد بن جبر، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٤٧.]]. (ز)
٢٧٢٠٣- قال أبو العالية الرياحي: ﴿مذْءُومًا﴾: مَزْرِيًّا[[أزرى به إزراءً: قصَّر به، وحقَّره، وهوَّنه. لسان العرب (زري).]] به[[تفسير الثعلبي ٤/٢٢٢.]]. (ز)
٢٧٢٠٤- عن إبراهيم النخعي -من طريق العوّام بن حَوْشَب- قال: ﴿اخرج منها﴾، قال: من الجنة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٤٦.]]. (ز)
٢٧٢٠٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿مذءُومًا﴾ قال: مَنفيًّا، ﴿مَّدْحُورًا﴾ قال: مَطرودًا[[تفسير مجاهد ص٣٣٤، وأخرجه ابن جرير ١٠/١٠٣، وابن أبي حاتم ٥/١٤٤٧. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/٣٤١)
٢٧٢٠٦- قال عطاء: ﴿مذءُومًا﴾: ملعونًا[[تفسير الثعلبي ٤/٢٢٢.]]. (ز)
٢٧٢٠٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿مذؤوما﴾ قال: مَعِيبًا، ﴿مدحورا﴾ قال: منفيًّا[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٠٢ بلفظ: لعينًا منفيًّا، وابن أبي حاتم ٥/١٤٤٧ مختصرًا. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وعَبد بن حُمَيد.]]. (٦/٣٤١)
٢٧٢٠٨- عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- قوله: ﴿اخرج منها مذءوما مدحورا﴾: أما ﴿مذءومًا﴾ فمنفيًّا، وأما ﴿مدحورا﴾ فمطرودًا[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٠٣.]]. (ز)
٢٧٢٠٩- عن عطاء الخراساني -من طريق ابنه عثمان- قوله: ﴿مدحورا﴾: ملومًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٤٧.]]. (ز)
٢٧٢١٠- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- قوله: ﴿اخرج منها مذءوما مدحورا﴾، قال: ﴿مذءوما﴾: منفيًّا، والمدحور: المُصَغَّرُ[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٠٣.]]. (ز)
٢٧٢١١- عن الربيع بن أنس: ﴿مذءُومًا﴾: منفيًا مصغرًا[[تفسير الثعلبي ٤/٢٢٢.]]. (ز)
٢٧٢١٢- قال محمد بن السائب الكلبي: ﴿مذءوما مدحورا﴾: مقصيًّا من الجنة، ومن كل خير[[تفسير البغوي ٣/٢١٩. وفي تفسير الثعلبي ٤/٢٢٢ بلفظ: ﴿مذؤمًا﴾: ملومًا، ﴿مدحورًا﴾: مقصيًا من الجنة ومن كل خير.]]. (ز)
٢٧٢١٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قال﴾ له: ﴿اخرج منها﴾ يعني: من الجنة ﴿مذؤوما﴾ منفيًّا، ﴿مدحورا﴾ يعني: مطرودًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣١.]]. (ز)
٢٧٢١٤- قال علي بن حمزة الكسائي: المذؤوم: المقبوح[[تفسير الثعلبي ٤/٢٢٢.]]. (ز)
٢٧٢١٥- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿اخرج منها مذءوما مدحورا﴾، فقال: ما نعرف المذءوم والمذموم إلا واحدًا، ولكن تكون الحروف منتقصة، وقد قال الشاعر لعامر: يا عام. ولحارث: يا حار. وإنّما أُنزِل القرآن على كلام العرب[[أخرجه ابن جرير ١٠/١٠٤.]]. (ز)
﴿لَّمَن تَبِعَكَ مِنۡهُمۡ لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمۡ أَجۡمَعِینَ ١٨﴾ - تفسير
٢٧٢١٦- عن أبي سعيد الخدري -من طريق عطية العوفي- قال: تقول جهنم: ربِّ، قد وعدتني أن تملأني. يقول الله هكذا، وتقول جهنم: قط قط، وفَتْ ذِمَّةُ ربِّنا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٤٧-١٤٤٨.]]. (ز)
٢٧٢١٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لمن تبعك منهم﴾ على دينك ﴿لأملأن جهنم منكم أجمعين﴾ يعني: إبليس، وذريته، وكفار ذرية آدم، منهم جميعًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.