﴿أَوَلَمۡ یَهۡدِ﴾ - تفسير
٢٨٣٤٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿أولم يهد﴾، قال: أولم يُبَيَّن[[أخرجه ابن جرير ١٠/٣٣٥. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/٤٨٧)
٢٨٣٤٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿أولم يهد﴾، قال: يُبَيَّن[[تفسير مجاهد ص٣٤٠، وأخرجه ابن جرير ١٠/٣٣٥، وابن أبي حاتم ٥/١٥٢٩. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (٦/٤٨٧)
٢٨٣٤٥- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- ﴿أولم يهد﴾، قال: أوَلَمْ يُبَيَّن[[أخرجه ابن جرير ١٠/٣٣٥. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٥٢٩.]]. (ز)
٢٨٣٤٦- عن عطاء الخراساني، مثل ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٥٢٩.]]. (ز)
٢٨٣٤٧- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿أولم يهد للذين يرثون الأرض من بعد أهلها﴾: أوَلَمْ نُبَيِّن لهم ﴿أن لو نشاء أصبناهم بذنوبهم﴾. قال: والهُدى: البيان الذي بُعِث هاديًا لهم مُبَيِّنًا لهم حتى يعرفوا، ولولا البيان لم يعرفوا[[أخرجه ابن جرير ١٠/٣٣٥، وابن أبي حاتم ٥/١٥٣٠ من طريق أصبغ بن الفرج.]]. (ز)
﴿لِلَّذِینَ یَرِثُونَ ٱلۡأَرۡضَ مِنۢ بَعۡدِ أَهۡلِهَاۤ﴾ - تفسير
٢٨٣٤٨- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿للذين يرثون الأرض من بعد أهلها﴾، قال: المشركون[[أخرجه ابن جرير ١٠/٣٣٥، وابن أبي حاتم ٥/١٥٣٠.]]. (٦/٤٨٧)
٢٨٣٤٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أولم يهد للذين يرثون الأرض﴾ يعني: ورِثوا الأرض ﴿من بعد﴾ هلاك ﴿أهلها﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥١.]]. (ز)
﴿أَن لَّوۡ نَشَاۤءُ أَصَبۡنَـٰهُم بِذُنُوبِهِمۡۚ وَنَطۡبَعُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ فَهُمۡ لَا یَسۡمَعُونَ ١٠٠﴾ - تفسير
٢٨٣٥٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أن لو نشاء أصبناهم﴾ بعذابٍ ﴿بذنوبهم﴾، يُخَوِّف كُفّار مكة، ﴿ونطبع على قلوبهم﴾ بالكفر ﴿فهم لا يسمعون﴾ بالإيمان[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥١.]]. (ز)
{"ayah":"أَوَلَمۡ یَهۡدِ لِلَّذِینَ یَرِثُونَ ٱلۡأَرۡضَ مِنۢ بَعۡدِ أَهۡلِهَاۤ أَن لَّوۡ نَشَاۤءُ أَصَبۡنَـٰهُم بِذُنُوبِهِمۡۚ وَنَطۡبَعُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ فَهُمۡ لَا یَسۡمَعُونَ"}