الباحث القرآني
مقدمة السورة
٢٧٠٣٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد-: مكية[[أخرجه أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ (ت: اللاحم) ٢/٣٥٨ من طريق أبي عمرو بن العلاء عن مجاهد، والبيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٣-١٤٤ من طريق خصيف عن مجاهد.]]. (ز)
٢٧٠٣٩- عن عبد الله بن عباس، قال: سورة الأعراف نزلت بمكة[[عزاه السيوطي إلى ابن مردُويه.]]. (٦/٣١٠)
٢٧٠٤٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني-: مكية، ونزلت بعد ص[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)
٢٧٠٤١- عن عبد الله بن الزبير، قال: أُنزل بمكة الأعراف[[عزاه السيوطي إلى ابن مردُويه.]]. (٦/٣١٠)
٢٧٠٤٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق همام-: مكية[[أخرجه أبو بكر بن الأنباري -كما في الإتقان في علوم القرآن ١/٥٧-.]]. (ز)
٢٧٠٤٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: آيةٌ من الأعراف مدنيةٌ، وهي: ﴿واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر﴾ إلى آخر الآية [١٦٣]، وسائرها مكيةٌ[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/٣١٠)
٢٧٠٤٤- عن محمد ابن شهاب الزهري: مكية، وسماها: ﴿المص﴾، وذكر أنّها نزلت بعد ص[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)
٢٧٠٤٥- عن علي بن أبي طلحة: مكية[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)
٢٧٠٤٦- قال مقاتل بن سليمان: سورة الأعراف مكية، إلا قوله تعالى: ﴿واسْأَلْهُمْ عَنِ القَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ البَحْرِ﴾ إلى قوله: ﴿وإذْ أخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وأَشْهَدَهُمْ عَلى أنْفُسِهِمْ﴾ [١٦٣-١٧٢] هذه الآيات مدنيات، وهي مائتان وست آيات[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٧-٢٨.]]. (ز)
٢٧٠٤٧- عن مروان بن الحكم -من طريق ابن جريج، عن ابن أبي مُلَيْكَةَ، عن عروة بن الزبير- قال: قال لي زيد بن ثابتٍ: ما لك تقرأُ في المغربِ بقِصار المفَصَّل، وقد رأيتُ رسول الله ﷺ يقرأُ المغرب بطُولى الطُّولَيَيْن؟ قلتُ: ما طُولى الطُّوليَيْن؟ قال: الأعراف، والأخرى الأنعام. وسألتُ ابن أبي مُليكة، فقال مِن قِبَل نفسِه: المائدة، والأعراف[[أخرجه أبو داود ٢/١٠٨ (٨١٢). وأخرجه البخاري ١/١٥٣ (٧٦٤) دون تفسير طولى الطوليين.]]. (٦/٣١٠)
﴿الۤمۤصۤ ١﴾ - تفسير
٢٧٠٤٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي الضُّحى- في قولِه: ﴿المص﴾، قال: أنا اللهُ أفْصِلُ[[أخرجه ابن جرير ١٠/٥٢، وابن أبي حاتم ٥/١٤٣٧ وسقط منه: ابن عباس، ولفظه: أنا الله أفعل، والبيهقيُّ في الأسماء والصفات (١٦٧)، وابن النجار في تاريخه ١٧/٣-٤. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه، وأبي الشيخ.]]. (٦/٣١١)
٢٧٠٤٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق عليٍّ- في قوله: ﴿المص﴾، و﴿طه﴾، و﴿طسم﴾، و﴿يس﴾، و﴿ص﴾، و﴿حم﴾، و﴿عسق﴾، و﴿ق﴾، و﴿ن﴾، وأشباه هذا، فإنّه قسمٌ أقسم الله به، وهي من أسماء الله[[أخرجه ابن جرير ١٠/٥٣، وابن أبي حاتم ٥/١٤٣٧. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٦/٣١٢)
٢٧٠٥٠- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء- في قوله: ﴿المص﴾، قال: أنا اللهُ أفْصِل[[أخرجه ابن جرير ١٠/٥٢.]]. (٦/٣١٢)
٢٧٠٥١- قال سعيد بن جبير: أنا الله أصدق[[تفسير الثعلبي ٤/٢١٤.]]. (ز)
٢٧٠٥٢- عن أبي الضُّحى مسلم بن صبيح -من طريق عطاء- في قوله: ﴿المص﴾، يقول: أنا الله أفعل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٣٧.]]. (ز)
٢٧٠٥٣- قال مجاهد بن جبر -من طريق ابن جُرَيْج-: ﴿المص﴾، هذه فواتحُ يفتح الله بها القرآن. قلت: ألم تكن تقول هي أسماء؟ قال: لا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٣٧.]]. (ز)
٢٧٠٥٤- عن الضحاكِ بن مزاحم، ﴿المص﴾، قال: أنا الله ُالصادقُ[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/٣١٣)
٢٧٠٥٥- قال عامر الشعبي: فواتح افتتح الله بها، وهي أسماء من أسماء الله تعالى، إذا وصلتها كانت اسمًا[[تفسير الثعلبي ٤/٢١٤.]]. (ز)
٢٧٠٥٦- قال الحسن البصري: لا أدري ما تفسير ﴿المص﴾، وأشباه ذلك من حروف المعجم التي في أوائل السور، غير أن قومًا من السلف كانوا يقولون: أسماء السور، وفواتحها[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٢/١١١-.]]. (ز)
٢٧٠٥٧- قال عطاء بن أبي رباح: هو من ثناء الله سبحانه على نفسه[[تفسير الثعلبي ٤/٢١٤.]]. (ز)
٢٧٠٥٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿المص﴾، قال: اسم من أسماء القرآن[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٢٥، وابن جرير ١٠/٥٣، وابن أبي حاتم ٥/١٤٣٧.]]. (ز)
٢٧٠٥٩- عن محمد بن كعب القرظيِّ، في قوله: ﴿المص﴾، قال: الألف من الله، والميم من الرحمن، والصاد من الصمد[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٣٧، وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ. وفي تفسير الثعلبي ٤/٢١٤: الألف افتتاح اسمه أحد، أول، آخر، واللام افتتاح اسمه لطيف، والميم افتتاح اسمه مجيد،وملك،والصاد افتتاح اسمه صمد،وصادق الوعد وصانع المصنوعات.]]. (٦/٣١٢)
٢٧٠٦٠- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿المص﴾، قال: هو المُصَوِّر[[أخرجه ابن جرير ١٠/٥٢، وابن أبي حاتم ٥/١٤٣٧.]]. (٦/٣١٢)
٢٧٠٦١- قال أبو روق عطية بن الحارث الهمداني: أنا الله العالم الصّادق[[تفسير الثعلبي ٤/٢١٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.