الباحث القرآني
﴿تَكَادُ تَمَیَّزُ مِنَ ٱلۡغَیۡظِۖ﴾ - تفسير
٧٧٨٦٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿تَكادُ تَمَيَّزُ﴾، قال: تَتفرّق[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٢٤. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/٦١٠)
٧٧٨٦٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق العَوفيّ- في قوله: ﴿تَكادُ تَمَيَّزُ﴾، قال: يُفارِق بعضُها بعضًا، وتَنفطر[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٢٤.]]. (١٤/٦١٠)
٧٧٨٦٨- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- ﴿تَكادُ تَمَيَّزُ﴾، يقول: تَفرّق[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٢٥.]]. (ز)
٧٧٨٦٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿تَكادُ تَمَيَّزُ﴾ تَفرّق جهنم عليهم ﴿مِنَ الغَيْظِ﴾ على الكفار تأخذهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٩٠.]]. (ز)
٧٧٨٧٠- عن فُضَيل بن عِياض -من طريق فضيل- في قوله: ﴿تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الغَيْظِ﴾، قال: تَقَطَّع[[أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب صفة النار -موسوعة الإمام ابن أبي الدنيا ٦/٤٢٨ (١٣٢)-.]]. (ز)
٧٧٨٧١- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- ﴿تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الغَيْظِ﴾، قال: التَّميّز: التَّفرّق مِن الغيظ على أهل معاصي الله؛ غضبًا لله، وانتقامًا له[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٢٥.]]. (ز)
﴿كُلَّمَاۤ أُلۡقِیَ فِیهَا فَوۡجࣱ سَأَلَهُمۡ خَزَنَتُهَاۤ أَلَمۡ یَأۡتِكُمۡ نَذِیرࣱ ٨﴾ - تفسير
٧٧٨٧٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿كُلَّما أُلْقِيَ فِيها فَوْجٌ﴾ يعني: زُمرة؛ اختَطفتهم الخَزنة بالكلاليب، يعني: مشركي العرب واليهود والنصارى والمجوس وغيرهم ﴿سَأَلَهُمْ خَزَنَتُها﴾ خُزّان جهنم: ﴿ألَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ﴾ يعني: رسول، وهو محمد ﷺ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٩٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.