الباحث القرآني
﴿ٱلَّذِی خَلَقَ سَبۡعَ سَمَـٰوَ ٰتࣲ طِبَاقࣰاۖ﴾ - تفسير
٧٧٨١٩- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿سَبْعَ سَماواتٍ طِباقًا﴾، قال: بعضها فوق بعض[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٦٠٧)
٧٧٨٢٠- عن عبد الملك ابن جُرَيْج، مثله[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/٦٠٧)
٧٧٨٢١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ﴾ في يومين ﴿طِباقًا﴾ بعضها فوق بعض، بين كلّ سماءين مسيرة خمسمائة سنة، وغِلظ كلّ سماء مسيرة خمسمائة سنة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٨٩.]]٦٦٩٧. (ز)
﴿مَّا تَرَىٰ فِی خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ مِن تَفَـٰوُتࣲۖ﴾ - قراءات
٧٧٨٢٢- عن عبد الله بن مسعود أنه قرأ: ‹مِن تَفَوُّتٍ›[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وهي قراءة متواترة، قرأ بها حمزة، والكسائي، وقرأ بقية العشرة: ﴿مِن تَفاوُتٍ﴾ بألف والتخفيف. انظر: النشر ٢/٣٨٩، والإتحاف ص٥٥٠.]]. (١٤/٦٠٨)
٧٧٨٢٣- عن عَلقمة بن قيس أنه كان يقرأ: ‹ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَوُّتٍ›[[عزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور.]]٦٦٩٨. (١٤/٦٠٨)
﴿مَّا تَرَىٰ فِی خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ مِن تَفَـٰوُتࣲۖ﴾ - تفسير الآية
٧٧٨٢٤- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفاوُتٍ﴾ قال: ما يَفُوت بعضه بعضًا. تَفاوتٌ: تَفرّقٌ[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٤/٦٠٧)
٧٧٨٢٥- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿مِن تَفاوُتٍ﴾، قال: تَشقُّقٌ[[عزاه السيوطي إلى ابن جرير، وابن أبي حاتم، وابن مردويه.]]. (١٤/٦٠٨)
٧٧٨٢٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿مِن تَفاوُتٍ﴾، قال: من اختلاف[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٠٤، وابن جرير ٢٣/١١٩ من طريق سعيد أيضًا. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]٦٦٩٩. (١٤/٦٠٨)
٧٧٨٢٧- عن عطاء الخُراسانيّ -من طريق يونس بن يزيد- في قول الله تعالى: ﴿ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت﴾، قال: يقال: لا يَفُوت بعضه بعضًا[[أخرجه أبو جعفر الرملي في جزئه (تفسير عطاء) ص٩٨.]]. (ز)
٧٧٨٢٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِن تَفاوُتٍ﴾، يقول: ما ترى ابن آدم في خَلْق السموات من عيب[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٨٩.]]٦٧٠٠. (ز)
﴿فَٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورࣲ ٣﴾ - تفسير
٧٧٨٢٩- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿هَلْ تَرى مِن فُطُورٍ﴾، قال: شُقوق[[عزاه السيوطي إلى ابن جرير، وابن أبي حاتم، وابن مردويه.]]. (١٤/٦٠٨)
٧٧٨٣٠- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿مِن فُطُورٍ﴾، قال: تَشقُّقٌ أو خَلَل[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/٦٠٩)
٧٧٨٣١- عن عبد الله بن عباس -من طريق العَوفيّ- قال: ﴿هَلْ تَرى مِن فُطُورٍ﴾، الفطور: الوُهِيّ[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٢٠. والوُهِيّ: جمع وهْي، وهو الشق. اللسان (وهي).]]. (١٤/٦٠٩)
٧٧٨٣٢- قال الضَّحّاك بن مُزاحِم: ﴿هَلْ تَرى مِن فُطُورٍ﴾ اختلاف وشُطور[[تفسير الثعلبي ٩/٣٥٧.]]. (ز)
٧٧٨٣٣- قال عطية بن سعد العَوفيّ: ﴿هَلْ تَرى مِن فُطُورٍ﴾ عَيب[[تفسير الثعلبي ٩/٣٥٧.]]. (ز)
٧٧٨٣٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿مِن فُطُورٍ﴾، قال: مِن خَلَل[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٠٤، وابن جرير ٢٣/١٢١، كذلك من طريق سعيد. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/٦٠٨)
٧٧٨٣٥- قال محمد بن كعب القُرَظيّ: ﴿هَلْ تَرى مِن فُطُورٍ﴾ فُروج[[تفسير الثعلبي ٩/٣٥٧.]]. (ز)
٧٧٨٣٦- عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله: ﴿مِن فُطُورٍ﴾، قال: مِن خَلَل[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/٦٠٩)
٧٧٨٣٧- عن عطاء الخُراسانيّ -من طريق يونس بن يزيد- قوله ﷿: ﴿هل ترى من فطور﴾، قال: يقال: هل تَرى من تَشقُّق أو خَلل[[أخرجه أبو جعفر الرملي في جزئه (تفسير عطاء) ص٩٨.]]. (ز)
٧٧٨٣٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فارْجِعِ البَصَرَ﴾ يعني: أعِدِ البصرَ ثانية إلى السماوات، ﴿هَلْ تَرى﴾ ابن آدم في السموات ﴿مِن فُطُورٍ﴾ يعني: مِن فُروج[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٨٩.]]. (ز)
٧٧٨٣٩- عن سفيان [الثوري] -من طريق مهران- ﴿هَلْ تَرى مِن فُطُورٍ﴾، قال: مِن شُقوق[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٢١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.