الباحث القرآني
﴿فَلَمَّا رَأَوۡهُ﴾ - تفسير
٧٧٩٢٦- قال مجاهد بن جبر: ﴿فَلَمّا رَأَوْهُ﴾ يعني: العذاب ببدر[[تفسير الثعلبي ٩/٣٦١، وتفسير البغوي ٨/١٨٠.]]. (ز)
٧٧٩٢٧- عن الحسن البصري -من طريق أبي رجاء- ﴿فَلَمّا رَأَوْهُ﴾، قال: لَمّا عايَنوه[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٣٦.]]. (ز)
٧٧٩٢٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿فَلَمّا رَأَوْهُ﴾، قال: لَمّا رَأوا عذاب الله[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٠٦، وابن جرير ٢٣/١٣٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/٦١٥)
٧٧٩٢٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَلَمّا رَأَوْهُ﴾ يعني: العذاب والنار في الآخرة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٩٤.]]٦٧٠٩. (ز)
﴿زُلۡفَةࣰ﴾ - تفسير
٧٧٩٣٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿زُلْفَةً﴾، قال: قد اقترب[[تفسير مجاهد ص٦٦٧، وأخرجه ابن جرير ٢٣/١٣٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/٦١٥)
٧٧٩٣١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿زُلْفَةً﴾ قريبًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٩٤.]]. (ز)
٧٧٩٣٢- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب-: ﴿زُلْفَةً﴾ الزُّلفة: حاضرٌ، قد حضرهم عذاب الله ﷿[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٣٦.]]. (ز)
﴿سِیۤـَٔتۡ وُجُوهُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟﴾ - تفسير
٧٧٩٣٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾، قال: سِيئت بما رأتْ من عذاب الله وهَوانه[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٠٦، وابن جرير ٢٣/١٣٥-١٣٦، وبنحوه من طريق سعيد. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/٦١٥)
٧٧٩٣٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾، يعني: سِيئ لذلك وجوههم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٩٤.]]. (ز)
﴿وَقِیلَ هَـٰذَا ٱلَّذِی كُنتُم بِهِۦ تَدَّعُونَ ٢٧﴾ - قراءات
٧٧٩٣٥- عن الحسن البصري أنه قرأ: ‹وقِيلَ هَذا الَّذِي كُنتُم بِهِ تَدْعُونَ› مُخفّفة[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وهي قراءة متواترة، قرأ بها يعقوب، وقرأ بقية العشرة: ﴿تَدَّعُونَ﴾ بفتحها مشددة. انظر: النشر ٢/٣٨٩، والإتحاف ص٥٥١.]]. (١٤/٦١٥)
٧٧٩٣٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق أبان العطار، وسعيد بن أبي عَروبة- أنه قرأها: ‹الَّذِي كُنتُم بِهِ تَدْعُونَ› خفيفة[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٣٧.]]. (ز)
٧٧٩٣٧- عن أبي بكر بن عيّاش، أنّ عاصمًا قرأ: ﴿تَدَّعُونَ﴾ مُثقّلة[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]٦٧١٠. (١٤/٦١٥)
﴿وَقِیلَ هَـٰذَا ٱلَّذِی كُنتُم بِهِۦ تَدَّعُونَ ٢٧﴾ - تفسير الآية
٧٧٩٣٨- قال الحسن البصري: ﴿الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ﴾ تدّعون أن لا جنة ولا نار[[تفسير الثعلبي ٩/٣٦١.]]. (ز)
٧٧٩٣٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق أبان العطار، وسعيد بن أبي عَروبة- أنه قرأها: (الَّذِي كُنتُم بِهِ تَدْعُونَ) خفيفة، ويقول: كانوا يَدْعُون بالعذاب. ثم قرأ: ﴿وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم﴾ [الأنفال:٣٢][[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٣٧.]]. (ز)
٧٧٩٤٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وقِيلَ﴾ لهم، يعني: قالتْ لهم الخَزنة: ﴿هَذا﴾ العذاب ﴿الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ﴾ يعني: تَمتَرون في الدنيا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٩٤.]]. (ز)
٧٧٩٤١- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- ﴿وقِيلَ هَذا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ﴾، قال: استعجالهم بالعذاب[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٣٧.]]. (ز)
٧٧٩٤٢- قال أبو بكر بن عياش: تفسير ﴿تَدَّعُونَ﴾: تَستعجلون[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٦١٥)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.











