الباحث القرآني
﴿ءَأَمِنتُم مَّن فِی ٱلسَّمَاۤءِ أَن یَخۡسِفَ بِكُمُ ٱلۡأَرۡضَ﴾ - تفسير
٧٧٨٩٦- قال عبد الله بن عباس: ﴿أأَمِنتُمْ مَن فِي السَّماءِ﴾، أي: عذاب مَن في السماء إنْ عَصَيتموه[[تفسير الثعلبي ٩/٣٥٩، وتفسير البغوي ٨/١٧٨.]]. (ز)
٧٧٨٩٧- عن مجاهد بن جبر، في قوله: ﴿أأَمِنتُمْ مَن فِي السَّماءِ﴾، قال: الله تعالى[[عزاه السيوطي إلى ابن جرير، والفريابي، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/٦١٣)
٧٧٨٩٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أأَمِنتُمْ﴾ عقوبة ﴿مَن فِي السَّماءِ﴾ يعني: الرّبّ -تبارك وتعالى- نفسه؛ لأنه في السماء العُليا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٩١.]]. (ز)
﴿فَإِذَا هِیَ تَمُورُ ١٦﴾ - تفسير
٧٧٨٩٩- عن مجاهد بن جبر، في قوله: ﴿فَإذا هِيَ تَمُورُ﴾، قال: يمُور بعضها في بعض، واستدارتها[[عزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر.]]. (١٤/٦١٣)
٧٧٩٠٠- قال الضَّحّاك بن مُزاحِم: ﴿فَإذا هِيَ تَمُورُ﴾ تدور بهم، وهم في قَعرها[[تفسير الثعلبي ٩/٣٦٠.]]. (ز)
٧٧٩٠١- قال الحسن البصري: ﴿فَإذا هِيَ تَمُورُ﴾ أي: تتحرّك بأهلها[[تفسير الثعلبي ٩/٣٦٠، وتفسير البغوي ٨/١٧٨.]]. (ز)
٧٧٩٠٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَإذا هِيَ تَمُورُ﴾ يعني: فإذا هي تدور بكم إلى الأرض السُّفلى[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٩١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.











