الباحث القرآني
﴿هُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ ذَلُولࣰا فَٱمۡشُوا۟ فِی مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا۟ مِن رِّزۡقِهِۦۖ وَإِلَیۡهِ ٱلنُّشُورُ ١٥﴾ - تفسير
٧٧٨٨٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿مَناكِبِها﴾، قال: جبالها[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٢٧. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/٦١٢)
٧٧٨٨٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق العَوفيّ- في قوله: ﴿مَناكِبِها﴾، قال: أطرافها[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٢٨.]]. (١٤/٦١٢)
٧٧٨٨٨- عن قتادة: أنّ بَشير بن كعب قرأ هذه الآية: ﴿فامْشُوا فِي مَناكِبِها﴾، فقال لجاريته: إن دريتِ ما مَناكبها فأنت حُرّة لوجه الله. فقالت: فإن مناكبها: جبالها. فسأل أبا الدّرداء، فقال: دعْ ما يَريبك إلى ما لا يَريبك[[أخرجه ابن جرير ٢٣/١٢٨-١٢٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، واللفظ له.]]. (١٤/٦١٢)
٧٧٨٨٩- قال الضَّحّاك بن مُزاحِم: ﴿مَناكِبِها﴾ آكامها[[تفسير الثعلبي ٩/٣٥٩، وتفسير البغوي ٨/١٧٨. وجاء في طبعة دار التفسير لتفسير الثعلبي ٢٧/١٠٧: أكمامها.]]. (ز)
٧٧٨٩٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿مَناكِبِها﴾، قال: أطرافها، وفِجاجها[[تفسير مجاهد ص٦٦٧، وأخرجه ابن جرير ٢٣/١٢٩ ولفظه: طرقها وفجاجها. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]٦٧٠٦. (١٤/٦١٢)
٧٧٨٩١- قال مجاهد بن جبر= (ز)
٧٧٨٩٢- والحسن البصري: ﴿مَناكِبِها﴾ طرقها[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٥/١٣-. وفي تفسير الثعلبي ٩/٣٥٩، وتفسير البغوي ٨/١٧٨ عن الحسن بلفظ: سُبلها.]]. (ز)
٧٧٨٩٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿مَناكِبِها﴾، قال: في جبالها[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٠٥، وابن جرير ٢٣/١٢٨ من طريقي معمر وسعيد.]]. (ز)
٧٧٨٩٤- قال محمد بن السّائِب الكلبي: ﴿مَناكِبِها﴾ أطرافها[[تفسير الثعلبي ٩/٣٥٩، وتفسير البغوي ٨/١٧٨.]]. (ز)
٧٧٨٩٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولًا﴾ أثبَتها بالجبال؛ لئلا تزول بأهلها، ﴿فامْشُوا﴾ يعني: فمُرّوا ﴿فِي مَناكِبِها﴾ يعني: في نواحيها وجوانبها آمنين كيف شِئتم، ﴿وكُلُوا مِن رِزْقِهِ﴾ الحلال، ﴿وإلَيْهِ النُّشُورُ﴾ يقول: إلى الله تُبعثُون مِن قبوركم أحياء بعد الموت[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٩١. وتفسير ﴿مناكبها﴾ عند البغوي ٨/١٧٨، والثعلبي ٩/٣٥٩ منسوبًا إلى مقاتل دون تعيينه.]]٦٧٠٧. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.