الباحث القرآني

مقدمة السورة

٧٦٧٧٢- عن عبد الله بن عباس -من طرق- قال: نزلت سورةُ الجُمُعة بالمدينة[[أخرجه النحاس ص٧٤٥ من طريق أبي عمرو بن العلاء عن مجاهد، والبيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٣-١٤٤ من طريق خُصَيف عن مجاهد. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٤/٤٥٣)

٧٦٧٧٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخُراسانيّ-: مدنيّة، ونَزَلَتْ بعد ﴿لِم تحرّم﴾[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)

٧٦٧٧٤- عن عبد الله بن الزبير، قال: نزلت سورة الجُمُعة بالمدينة[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٤/٤٥٣)

٧٦٧٧٥- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)

٧٦٧٧٦- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مدنيّة[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)

٧٦٧٧٧- عن قتادة بن دعامة -من طرق-: مدنيّة[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ من طريق معمر وسعيد، وأبو بكر ابن الأنباري -كما في الإتقان ١/٥٧- من طريق همام.]]. (ز)

٧٦٧٧٨- عن محمد بن شهاب الزُّهريّ: مدنيّة، ونزلت بعد سورة التحريم[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)

٧٦٧٧٩- عن علي بن أبي طلحة: لم يذكرها ضمن المدنيّة[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠. وأورد عنه بعد ذكر السور المدنية قوله: «وسائر ذلك بمكة».]]٦٦٠٨. (ز)

٦٦٠٨ ذكر ابنُ عطية (٨/٢٩٩) أنّ النّقاش ذكر قولًا بأنها مكيّة، وانتقده مستندًا لدلالة التاريخ، فقال: «وذلك خطأ ممن قاله؛ لأنّ أمر اليهود لم يكن إلا بالمدينة، وكذلك أمر الجُمُعة لم يكن قطّ بمكة، أعني: إقامتها وصلاتها، وأمّا أمر الانفضاض فلا مرية في كونه بالمدينة». ونقل أيضًا أنّ النقاش ذكر عن أبي هريرة ﵁ قال: كُنّا جلوسًا عند رسول الله ﷺ حين نزلت سورة الجُمُعة. وانتقده مستندًا لدلالة التاريخ، فقال: «وهذا أيضًا ضعيف؛ لأن أبا هريرة ﵁ إنما أسلم أيام خيبر». وذكر ابنُ كثير (١٣/٥٥٥) أن ما جاء بالحديث الوارد عن أبي هريرة في تفسير قوله: ﴿وآخَرِينَ مِنهُمْ﴾ [الجمعة:٣] يدل على مدنيّة السورة.

٧٦٧٨٠- قال مقاتل بن سليمان: سورة الجُمُعة مدنيّة، عددها إحدى عشرة آية كوفية[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٢٣.]]. (ز)

٧٦٧٨١- عن جابر بن عبد الله= (ز)

٧٦٧٨٢- وأبي هريرة: أنّ النبيَّ ﷺ صلّى بهم يوم الجُمُعة، فقرأ بسورة الجُمُعة يختصّ بها المؤمنين، و﴿إذا جاءك المنافقون﴾ يُوبِّخ بها المنافقين[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٤/٤٥٤)

﴿یُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ ٱلۡمَلِكِ ٱلۡقُدُّوسِ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡحَكِیمِ ۝١﴾ - تفسير

٧٦٧٨٣- قال محمد بن السّائِب الكلبي: ﴿القُدُّوسِ﴾ الطاهر[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٤/٣٩٠-.]]. (ز)

٧٦٧٨٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ﴾ يعني: يذكر الله ﴿ما فِي السَّماواتِ وما فِي الأَرْضِ﴾ من شيء غير كفار الجنّ والإنس، ثم نَعتَ الرّبّ نفسه، فقال: ﴿المَلِكِ﴾ الذي يملك كلّ شيء، ﴿القُدُّوسِ﴾ الطاهر، ﴿العَزِيزِ﴾ في مُلكه، ﴿الحَكِيمِ﴾ في أمره[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٢٥.]]. (ز)

﴿یُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ ٱلۡمَلِكِ ٱلۡقُدُّوسِ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡحَكِیمِ ۝١﴾ - آثار متعلقة بالآية

٧٦٧٨٥- عن مَيسرة -من طريق عطاء بن السّائِب-: أنّ هذه الآية مكتوبة في التوراة بسبعمائة آية: ﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وما فِي الأَرْضِ المَلِكِ القُدُّوسِ العَزِيزِ الحَكِيمِ﴾ أول سورة الجُمُعة[[أخرجه الحاكم ٢/٤٨٧، والبيهقي في شعب الإيمان (٢٥٠٥). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/٤٥٥)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب