الباحث القرآني
﴿وَأُخۡرَىٰ تُحِبُّونَهَاۖ نَصۡرࣱ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَتۡحࣱ قَرِیبࣱۗ وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ ١٣﴾ - تفسير
٧٦٧٤٨- قال عطاء: ﴿وفَتْحٌ قَرِيبٌ﴾، يريد: فتح فارس والرّوم[[تفسير البغوي ٨/١١٠.]]. (ز)
٧٦٧٤٩- قال محمد بن السّائِب الكلبي: ﴿نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وفَتْحٌ قَرِيبٌ﴾ هو النصر على قريش، وفتح مكة[[تفسير البغوي ٨/١١٠.]]. (ز)
٧٦٧٥٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأُخْرى تُحِبُّونَها﴾ ولكم سوى الجنة أيضًا عِدة في الدنيا؛ ﴿نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ﴾ على عدوّكم إذا جاهدتم، ﴿وفَتْحٌ قَرِيبٌ﴾ يعني: ونصر عاجل في الدنيا، ﴿وبَشِّرِ﴾ بالنصر يا محمد ﴿المُؤْمِنِينَ﴾ في الدنيا، وبالجنة في الآخرة، فحَمد القومُ ربّهم حين بشّرهم النبيُّ ﷺ بهذا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣١٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.