الباحث القرآني
﴿وَهُوَ ٱلَّذِیۤ أَنشَأَكُم مِّن نَّفۡسࣲ وَ ٰحِدَةࣲ﴾ - تفسير
٢٥٦٨١- عن أبي أُمامة، عن رسول الله ﷺ، قال: «نَصَب آدمَ بينَ يديه، ثم ضرَب كَتِفَه اليسرى، فخرَجت ذُرِّيتُه من صُلْبِه حتى ملئوا الأرض»[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (٦/١٥٥)
٢٥٦٨٢- عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- ﴿وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة﴾، قال: من آدم ﵇[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٣. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٤/١٣٥٥.]]. (ز)
٢٥٦٨٣- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قوله: ﴿وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة﴾، قال: آدم ﵇[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٣، وابن أبي حاتم ٤/١٣٥٥.]]. (ز)
٢٥٦٨٤- عن مجاهد بن جبر= (ز)
٢٥٦٨٥- وأبي مالك غزوان الغفاري= (ز)
٢٥٦٨٦- ومقاتل بن حيان، مثل ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٤/١٣٥٥.]]. (ز)
٢٥٦٨٧- قال مقاتل بن سليمان: ثم أخبر عن صنعه، فقال: ﴿وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة﴾، يعني: خلقكم من نفس واحدة، يعني: آدم وحده[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٨٠.]]. (ز)
﴿فَمُسۡتَقَرࣱّ وَمُسۡتَوۡدَعࣱۗ﴾ - قراءات
٢٥٦٨٨- عن عاصم ابن أبي النجود: ﴿فَمُسْتَقَرٌّ﴾ بنصب القاف[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وهي قراءة متواترة عن العشرة ما عدا ابن كثير، وأبا عمرو، وروح، فإنهم قرؤوا: ‹فَمُسْتَقِرٌّ› بكسر القاف. انظر: النشر ٢/٢٦٠، والإتحاف ص٢٧٠.]]. (٦/١٥٧)
﴿فَمُسۡتَقَرࣱّ وَمُسۡتَوۡدَعࣱۗ﴾ - تفسير الآية
٢٥٦٨٩- عن أُبَيّ بن كعب: مستقر في أصلاب الآباء، ومستودع في أرحام الأمهات[[تفسير البغوي ٣/١٧١.]]. (ز)
٢٥٦٩٠- عن عبد الله بن مسعود -من طريق ابن عيينة، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن إبراهيم- في قوله: ﴿فمستقر ومستودع﴾، قال: مستقرُّها في الدنيا، ومستودَعُها في الآخرة[[أخرجه عبد الرزاق ١/٢١٥، وابن جرير ٩/٤٣٥، وابن أبي حاتم ٤/١٣٥٥، ١٣٥٧، ٦/٢٠٠٢-٢٠٠٣. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/١٥٦)
٢٥٦٩١- عن عبد الله بن مسعود -من طريق ابن عيينة، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن إبراهيم- في قوله: ﴿فمستقر ومستودع﴾، قال: مستودعها في الدنيا، ومستقرها في الرَّحِم[[أخرجه سعيد بن منصور في سننه (٨٩٥ - تفسير).]]. (ز)
٢٥٦٩٢- عن عبد الله بن مسعود -من طريق السدي، عن مُرَّة- قال: المستقَرُّ: الرَّحِم. والمستودَعُ: المكان الذي تموتُ فيه[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٣، وابن أبي حاتم ٤/١٣٥٦-١٣٥٧، ٦/٢٠٠٢ من طريق إبراهيم في تفسير المستقر ومن طريق مرة في تفسير المستودع، كما أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٣ بنحوه من طريق أبي معاوية عن إسماعيل بن أبي خالد عن إبراهيم، والطبراني في المعجم الكبير (٩٠١٦) بنحوه من طريق قيس بن الربيع، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن إبراهيم. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وسعيد بن منصور، وعبد بن حميد، وأبي الشيخ.]]. (٦/١٥٦)
٢٥٦٩٣- عن عبد الله بن مسعود -من طريق قيس بن أبي حازم- قال: إذا كان أجلُ الرجل بأرض أُتِيحَتْ له إليها الحاجة، فإذا بلَغ أقصى أثَرِه قُبِض، فتقول الأرض يوم القيامة: هذا ما استودَعْتَني[[أخرجه عبد الرزاق ١/٢١٥، وسعيد بن منصور (٨٩٤ - تفسير). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٦/١٥٦)
٢٥٦٩٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير-: المستقر: الأرض. والمستودع: عند الرحمن[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٥.]]. (ز)
٢٥٦٩٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق قتادة- ﴿فمستقر ومستودع﴾، قال: مستقر في الرحم، ومستودع في الصلب[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٤١.]]. (ز)
٢٥٦٩٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- ﴿فَمُسْتَقَرٌّ ومُسْتَوْدَعٌ﴾، قال: المستقر في الأرحام، والمستودع في الصلب، لم يُخْلَق، وهو خالِقه[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٨.]]. (ز)
٢٥٦٩٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق مقسم- قال: ﴿مستقرها﴾ حيث تأوي، ﴿ومستودعها﴾ [هود:٦] حيث تموت[[أخرجه ابن جرير ١٢/٣٢٥، وابن أبي حاتم ٤/١٣٥٦ في شطره الأول.]]. (ز)
٢٥٦٩٨- عن سعيد بن جبير، قال: قال لي عبد الله بن عباس: أتزوَّجتَ؟ قلتُ: لا، وما ذاك في نفسِي اليوم. قال: إن كان في صُلبِك وديعةٌ فسَتخرُجُ[[أخرجه عبد الرزاق في مصنفه (١٢٥٨١)، وابن جرير ٩/٤٣٧.]]. (٦/١٥٧)
٢٥٦٩٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة وغيره- في قوله: ﴿فمستقر ومستودع﴾، قال: المستقَرُّ: ما كان في الرَّحِم. والمُسْتَوْدَعُ: ما استُودِع في أصلاب الرجال والدواب. وفي لفظ: المستقَرُّ: ما في الرَّحم، وعلى ظهر الأرض، وبطنِها مما هو حيٌّ، ومِمّا قد مات. وفي لفظ: المستقَرُّ: ما كان في الأرض. والمستودَعُ: ما كان في الصُّلْب[[أخرجه سعيد بن منصور (٨٩٢-تفسير)، وابن جرير ٩/٤٣٥-٤٣٨، ٤٤١، وابن أبي حاتم ٤/١٣٥٥، ١٣٥٧، ٦/٢٠٠٢، ٢٠٠٣، والحاكم ٢/٣١٦. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/١٥٥)
٢٥٧٠٠- عن أبي عبد الرحمن السلمي= (ز)
٢٥٧٠١- وقيس بن أبي حازم= (ز)
٢٥٧٠٢- وعطاء الخراساني، نحو اللفظ الأول[[علَّقه ابن أبي حاتم ٤/١٣٥٥.]]. (ز)
٢٥٧٠٣- عن كريب، قال: دعاني ابنُ عباس فقال: اكتب: بسم الله الرحمن الرحيم، من عبد الله بن عباس إلى فلان حبر تيماء، سلامٌ عليك، فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو، أمّا بعد. قال: فقلت: تبدؤه تقول: السلام عليك؟! فقال: إنّ الله هو السلام. ثم قال: اكتب: سلامٌ عليك، أمّا بعد، فحدِّثني عن مستقر ومستودع. قال: ثم بعثني بالكتاب إلى اليهودي، فأعطيته إياه، فلما نظر إليه قال: مرحبًا بكتاب خليلي من المسلمين، فذهب بي إلى بيته، ففتح أسْفاطًا[[السَّفَطُ: الذي يُعَبّى فيه الطِّيب وما أشبهه من أدوات النساء. لسان العرب (سفط).]] له كبيرة، فجعل يطرح تلك الأشياء لا يلتفت إليها، قال: قلت: ما شأنُك؟ قال: هذه أشياء كتبها اليهود. حتى أخرج سِفْر موسى ﵇، قال: فنظر إليه مرتين، فقال: المستقر: الرحم. قال: ثم قرأ: ﴿ونقر في الأرحام ما نشاء﴾ [الحج:٥]، وقرأ: ﴿ولكم في الأرض مستقر ومتاع﴾ [البقرة:٣٦]. قال: مستقره فوق الأرض، ومستقره في الرحم، ومستقره تحت الأرض، حتى يصير إلى الجنة أو إلى النار[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٨.]]. (ز)
٢٥٧٠٤- عن محمد ابن الحنفية: مستقر في صلب الأب، ومستودع في رحم الأم[[عزاه ابن حجر في الفتح ٨/٢٨٩ إلى عبد بن حميد.]]. (ز)
٢٥٧٠٥- عن أبي العالية الرياحي: مستقرها أيام حياتها، ومستودعها حيث تموت وحيث يبعث[[تفسير الثعلبي ٤/١٧٣.]]. (ز)
٢٥٧٠٦- عن سعيد بن جبير -من طريق كلثوم بن جبر- في قوله: ﴿فمستقر ومستودع﴾، قال: مُسْتَوْدَعون ما كانوا في أصلاب الرجال، فإذا قرُّوا في أرحام النساء، أو على ظهر الأرض، أو في بطنها؛ فقد استقرُّوا[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٤، وابن أبي حاتم ٤/١٣٥٦.]]. (ز)
٢٥٧٠٧- عن سعيد بن جبير -من طريق أبي بشر- قال: المستودع: في الصلب. والمستقر: في الآخرة، وعلى وجه الأرض[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٦.]]. (ز)
٢٥٧٠٨- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن السائب-= (ز)
٢٥٧٠٩- وإبراهيم النخعي -من طريق أبي حمزة، وابن عون- قالا: مستقر ومستودع؛ المستقرُّ في الرحم، والمستودع في الصُّلْب[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٤٠، ٤٤٢، وعبد الله بن وهب في الجامع - تفسير القرآن ١/١٤٨ (٣٤٨) عن إبراهيم من طريق ابن عون.]]. (ز)
٢٥٧١٠- قال مقسم -من طريق ليث-: ﴿مستقرها﴾ في الصلب حيث تأوي إليه، ﴿ومستودعها﴾ [هود:٦] حيث تموت[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٤.]]. (ز)
٢٥٧١١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قال: المستقر: الأرض، والمستودع عند ربك[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٥، كما أخرج ابن أبي حاتم ٤/١٣٥٦ شطره الأول من طريق أبي يحيى.]]. (ز)
٢٥٧١٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قال: ﴿فمستقر﴾: ما استقر في أرحام النساء، ﴿ومستودع﴾: ما كان في أصلاب الرجال[[تفسير مجاهد ص٣٢٦، وأخرجه ابن جرير ٩/٤٣٩، كذلك ٩/٤٣٨ من طريق ليث بنحوه. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٤/١٣٥٥، ١٣٥٧.]]. (ز)
٢٥٧١٣- عن مجاهد بن جبر: المستودع: المكان الذي يموت فيه[[علَّقه ابن أبي حاتم ٤/١٣٥٧.]]. (ز)
٢٥٧١٤- عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد بن سليمان- ﴿فمستقر ومستودع﴾: أمّا مستقرٌّ: فما استقر في الرحم، وأمّا مُستودَع: فما استودع في الصُّلْب[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٤١.]]. (ز)
٢٥٧١٥- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق يحيى الجابر- ﴿فمستقر ومستودع﴾، قال: المستقر: الذي قد استقر في الرَّحِم، والمستودع: الذي قد اسْتُودِع في الصُّلْب[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٦.]]. (ز)
٢٥٧١٦- عن الحسن البصري -من طريق منصور- في قوله: ﴿مستقر﴾ قال: المستقر: الذي قد مات فاستقر به عمله، ﴿ومستودع﴾ قال: إلى أجل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٣٥٦-١٣٥٧.]]. (ز)
٢٥٧١٧- عن الحسن البصري= (ز)
٢٥٧١٨- وقتادة بن دعامة، في قوله: ﴿فمستقر ومستودع﴾، قالا: مستقَرٌّ في القبر، ومستودَعٌ في الدنيا، أوشَك أن يلحَقَ بصاحبه[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ. وأخرجه ابن جرير ٩/٤٤٢ عن الحسن من طريق قتادة. وفي تفسير الثعلبي ٤/١٧٣، وتفسير البغوي ٣/١٧٢ زيادة عن الحسن: وكان يقول: يا ابن آدم، أنت وديعة في أهلك، يوشك أن تلحق بصاحبك، وأنشد قول لبيد: وما المال والأهلون إلا وديعة ولا بد يومًا أن تُرَدَّ الودائع.]]. (٦/١٥٦)
٢٥٧١٩- عن عطاء بن أبي رباح -من طريق ابن جريج- ﴿فمستقر ومستودع﴾، قال: المستقر: ما اسْتَقَرَّ في أرحام النساء. والمستودع: ما اسْتُودِع في أصلاب الرجال[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٣٩. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٤/١٣٥٥.]]. (ز)
٢٥٧٢٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- ﴿فمستقر ومستودع﴾، قال: مستقر في الرَّحِم، ومُستودَع في الصُّلْب[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢١٤، وابن جرير ٩/٤٤١.]]. (ز)
٢٥٧٢١- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: المستقر في الرحم، والمستودع في الصلب[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٤١. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٤/١٣٥٥، ١٣٥٧.]]. (ز)
٢٥٧٢٢- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق إسماعيل بن أبي خالد- ﴿فمستقر ومستودع﴾، قال: المستقر: ما فُرِغ من خلقه[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٣٥٦.]]. (ز)
٢٥٧٢٣- قال يعقوب الأشعري القُمِّيُّ: سألتُ إبراهيم بن محمد ابن الحنفية، فقلتُ: مستقر ومستودع؟ قال: المستقر في أصلاب الرجال، والمستودع في أرحام النساء[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٣٥٦-١٣٥٧.]]. (ز)
٢٥٧٢٤- عن زيد بن علي بن الحسين، نحوه[[علَّقه ابن أبي حاتم ٤/١٣٥٨.]]. (ز)
٢٥٧٢٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فمستقر﴾ في أرحام النساء، ﴿ومستودع﴾ في أصلاب الرجال مِمّا لم يخلقه، وهو خالِقه[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٨٠.]]. (ز)
٢٥٧٢٦- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿فمستقر ومستودع﴾، قال: مستقر في الأرحام، ومستودع في الأصلاب[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٤٢.]]٢٣٥٣. (ز)
﴿قَدۡ فَصَّلۡنَا ٱلۡـَٔایَـٰتِ لِقَوۡمࣲ یَفۡقَهُونَ ٩٨﴾ - تفسير
٢٥٧٢٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿قد فصلنا الآيات﴾ يقول: بيَّنّا الآيات ﴿لقوم يفقهون﴾[[أخرجه ابن جرير ٩/٤٤٤، وابن أبي حاتم ٤/١٣٥٨. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٦/١٥٧)
٢٥٧٢٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قد فصلنا الآيات﴾ يعني: قد بيَّنّا الآيات ﴿لقوم يفقهون﴾ عن الله ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٨٠.]]. (ز)
﴿قَدۡ فَصَّلۡنَا ٱلۡـَٔایَـٰتِ لِقَوۡمࣲ یَفۡقَهُونَ ٩٨﴾ - آثار متعلقة بالآية
٢٥٧٢٩- عن عوف، قال: بلَغَني: أنّ رسول الله ﷺ قال: «أُنبِئتُ بكلِّ مستقَرٍّ ومستودَعٍ من هذه الأُمة إلى يوم القيامة، كما عُلِّم آدم الأسماء كلَّها»[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/١٥٧)
٢٥٧٣٠- عن عبد الله بن عباس، قال: مَنِ اشتكى ضِرْسَه فلْيضَعْ يدَه عليه، ولْيقْرَأْ: ﴿وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة﴾ الآية[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/١٥٧)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.