الباحث القرآني
﴿وَتِلۡكَ حُجَّتُنَاۤ ءَاتَیۡنَـٰهَاۤ إِبۡرَ ٰهِیمَ عَلَىٰ قَوۡمِهِۦۚ﴾ - تفسير
٢٥٤٣٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق سفيان الثوري، عن رجل حدَّثه- ﴿وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه﴾، قال: هي ﴿الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم﴾[[أخرجه ابن جرير ٩/٣٧٩.]]. (ز)
٢٥٤٣٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جريج- قال: قال إبراهيم حين سأل: أي الفريقين أحق بالأمن؟ قال: هي حُجَّة إبراهيم[[أخرجه ابن جرير ٩/٣٧٩.]]. (ز)
٢٥٤٣٥- عن الربيع بن أنس -من طريق عبد الله بن أبي جعفر، عن أبيه - في قوله: ﴿وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه﴾، قال: ذاك في الخصومة التي كانت بينه وبين قومه، والخصومة التي كانت بينه وبين الجبّار الذي يُسَمّى: نمرود[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٣٣٥. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/١٢١)
٢٥٤٣٦- قال مقاتل بن سليمان: أقرُّوا بقول إبراهيم، وفَلَحَ[[الفلاح: البقاء والفوز والظفر، وهو من أفْلَحَ. النهاية (فَلَحَ).]] عليهم، فذلك قوله: ﴿وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٧٢.]]. (ز)
٢٥٤٣٧- عن عبد الملك ابن جُرَيج، في قوله: ﴿وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه﴾، قال: خصَمَهم[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٦/١٢١)
﴿نَرۡفَعُ دَرَجَـٰتࣲ مَّن نَّشَاۤءُۗ﴾ - تفسير
٢٥٤٣٨- عن الضحاك بن مزاحم، قال: إنّ للعلماء درجاتٍ كدرجات الشهداء[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/١٢١)
٢٥٤٣٩- عن زيد بن أسلم -من طريق مالك بن أنس- في قوله: ﴿نرفع درجات من نشاء﴾، قال: بالعِلْم[[أخرجه أحمد ١/٥٠٠ (٤٤٩). وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/١٢١)
﴿إِنَّ رَبَّكَ حَكِیمٌ عَلِیمࣱ ٨٣﴾ - تفسير
٢٥٤٤٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إن ربك حكيم﴾ في أمره، ﴿عليم﴾ بخَلْقه[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٧٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.