الباحث القرآني
﴿وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَاۤ إِلَىٰۤ أُمَمࣲ مِّن قَبۡلِكَ﴾ - تفسير
٢٤٨٢٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولقد أرسلنا﴾ الرسل ﴿إلى أمم من قبلك﴾ فكذَّب بهم قومُهم، كما كذَّب بك كفار مكة، ﴿فأخذناهم بالبأساء والضراء﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٦٠.]]. (ز)
﴿فَأَخَذۡنَـٰهُم بِٱلۡبَأۡسَاۤءِ وَٱلضَّرَّاۤءِ﴾ - تفسير
٢٤٨٢٦- عن سعيد بن جبير، في قوله: ﴿فأخذناهم بالبأساء والضراء﴾، قال: خَوْفِ السلطان، وغلاءِ السِّعر[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/٤٨)
٢٤٨٢٧- عن الحسن البصري -من طريق عبّاد بن منصور- ﴿بالبأساء﴾ قال: البلاء، ﴿والضراء﴾ قال: هذه الأمراض، والجوع، ونحو ذلك[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٢٨٩. وقد تقدم تفسير ذلك بأوسع منه عند قوله تعالى: ﴿والصّابِرِينَ فِي البَأْساءِ والضَّرّاءِ﴾ [البقرة:١٧٧].]]٢٢٦٧. (ز)
﴿لَعَلَّهُمۡ یَتَضَرَّعُونَ ٤٢﴾ - تفسير
٢٤٨٢٨- عن أبي مالك غزوان الغفاري -من طريق السدي- قوله: ﴿لعلهم﴾، يعني: كي[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٢٨٩.]]. (ز)
٢٤٨٢٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لعلهم﴾ لكي ﴿يتضرعون﴾ إلى ربهم، فيتوبون إليه[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٦٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.