الباحث القرآني
﴿وَمَا ٱلۡحَیَوٰةُ ٱلدُّنۡیَاۤ إِلَّا لَعِبࣱ وَلَهۡوࣱۖ﴾ - تفسير
٢٤٧٤٤- عن مجاهد بن جبر، قال: كلُّ لَعِبٍ لَهْوٌ[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم. وفيه ٤/١٢٨٢ عن مجاهد -من طريق إبراهيم بن أبي بكر- قال: اللهو هو: الطبل.]]. (٦/٤٠)
٢٤٧٤٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وما الحياة الدنيا إلا لعب﴾ يعني: إلا باطل، ﴿ولهو﴾ يكون في الدنيا[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٥٨.]]. (ز)
﴿وَلَلدَّارُ ٱلۡـَٔاخِرَةُ خَیۡرࣱ﴾ - تفسير
٢٤٧٤٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- قوله: ﴿وللدار الآخرة خير﴾، يقول: باقية[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٢٨٢.]]. (ز)
٢٤٧٤٧- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق محمد بن عون الخراساني- قوله: ﴿وللدار الآخرة﴾، يقول: الجنة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٢٨٢.]]. (ز)
٢٤٧٤٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وللدار الآخرة خير﴾، يُثنِي على الجنة، يقول: ولدار الجنة أفضل من الدنيا[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٥٨.]]. (ز)
﴿لِّلَّذِینَ یَتَّقُونَۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ ٣٢﴾ - تفسير
٢٤٧٤٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿للذين يتقون﴾ الشرك، ﴿أفلا﴾ يعني: فهلّا ﴿تعقلون﴾ أنّ الدار الآخرة أفضل من الدنيا؛ لأنّها بعد دار الدنيا، وإنّما سُمِّيت: الدنيا؛ لأنها أدنى إلينا من دار الآخرة[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٥٨.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.