الباحث القرآني
﴿مَّن یُصۡرَفۡ عَنۡهُ یَوۡمَىِٕذࣲ فَقَدۡ رَحِمَهُۥۚ وَذَ ٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡمُبِینُ ١٦﴾ - قراءات
٢٤٦٠٣- في قراءة أُبَيّ بن كعب -من طريق بشرِ بن السَّريِّ، عن هارون النحوي -: (مَن يَّصْرِفْهُ اللهُ)[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٢٧٠. وهي قراءة شاذة. انظر: مختصر ابن خالويه ص٤٢.]]. (٦/٢٧)
﴿مَّن یُصۡرَفۡ عَنۡهُ یَوۡمَىِٕذࣲ فَقَدۡ رَحِمَهُۥۚ وَذَ ٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡمُبِینُ ١٦﴾ - تفسير الآية
٢٤٦٠٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: ﴿من يصرف عنه يومئذ﴾، قال: مَن يُصرَفُ عنه العذاب[[أخرجه عبد الرزاق ١/٢٠٨، وابن جرير ٩/١٧٩، وابن أبي حاتم ٤/١٢٧٠.]]. (٦/٢٧)
٢٤٦٠٥- قال مقاتل بن سليمان: مَن يَصْرِف اللهُ عنه العذابَ ﴿يومئذ﴾ يوم القيامة ﴿فقد رحمه وذلك﴾ الصرف، يعني: صرف العذاب ﴿الفوز المبين﴾ يعني: النجاة العظيمة المبينة[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٥٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.