الباحث القرآني

﴿قُلۡ فَلِلَّهِ ٱلۡحُجَّةُ ٱلۡبَـٰلِغَةُۖ فَلَوۡ شَاۤءَ لَهَدَىٰكُمۡ أَجۡمَعِینَ ۝١٤٩﴾ - تفسير

٢٦٦٢٦- عن عكرمة مولى ابن عباس: ﴿قل فلله الحجة البالغة﴾، قال: السلطان[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/٢٥٠)

٢٦٦٢٧- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر الرازي- قال: لا حُجَّة لأحد عصى الله، ولكن لله الحجة البالغة على عباده. وقال الله: ﴿فلو شاء لهداكم أجمعين﴾. قال: ﴿لا يسأل عما يفعل وهم يسألون﴾ [الأنبياء:٢٣][[أخرجه ابن جرير ٩/٦٥٣، وابن أبي حاتم ٥/١٤١٣.]]. (ز)

٢٦٦٢٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قل﴾ لهم، يا محمد: ﴿فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين﴾ لدينه[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٩٦.]]. (ز)

﴿قُلۡ فَلِلَّهِ ٱلۡحُجَّةُ ٱلۡبَـٰلِغَةُۖ فَلَوۡ شَاۤءَ لَهَدَىٰكُمۡ أَجۡمَعِینَ ۝١٤٩﴾ - آثار متعلقة بالآية

٢٦٦٢٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق طاووس- أنّه قيل له: إنّ ناسًا يقولون: ليس الشرُّ بقَدَر. فقال ابن عباس: بينَنا وبين أهل القدر هذه الآية: ﴿سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا﴾ إلى قوله: ﴿قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين﴾. قال ابن عباس: والعجزُ والكَيْسُ من القَدَر[[أخرجه عبد الرزاق في مصنفه (٢٠٠٧٣)، وابن أبي حاتم ٥/١٤١٢-١٤١٣ كلاهما دون آخره، والحاكم ٢/٣١٧، والبيهقي في الأسماء والصفات (٣٨٠). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/٢٤٩)

٢٦٦٣٠- عن علي بن زيد، قال: انقَطَعَت حُجَّةُ القدرية عند هذه الآية: ﴿قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين﴾[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/٢٥٠)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب