الباحث القرآني
﴿قُلۡ یَـٰقَوۡمِ ٱعۡمَلُوا۟ عَلَىٰ مَكَانَتِكُمۡ إِنِّی عَامِلࣱۖ﴾ - تفسير
٢٦٢٥٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- في قوله: ﴿على مكانتكم﴾، قال: على ناحيتكم[[أخرجه ابن جرير ٩/٥٦٧، وابن أبي حاتم ٤/١٣٩٠. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٦/٢١٠)
٢٦٢٥٩- عن مجاهد بن جبر= (ز)
٢٦٢٦٠- والضحاك بن مزاحم، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٤/١٣٩٠.]]. (ز)
٢٦٢٦١- قال مجاهد بن جبر: ﴿على مكانتكم﴾: على وتيرتكم[[تفسير الثعلبي ٤/١٩٣.]]. (ز)
٢٦٢٦٢- عن أبي مالك غزوان الغفاري ﴿على مكانتكم﴾، يعني: على جَدِيلتِكم[[الجديلة: الناحية والحال والطريقة. النهاية (جدل).]]، وناحيتِكم[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/٢١٠)
٢٦٢٦٣- قال عطاء: ﴿على مكانتكم﴾: على حالتكم التي أنتم عليها[[تفسير الثعلبي ٤/١٩٣.]]. (ز)
٢٦٢٦٤- قال محمد بن السائب الكلبي: ﴿على مكانتكم﴾: على منازلكم[[تفسير الثعلبي ٤/١٩٣.]]. (ز)
٢٦٢٦٥- قال محمد بن السائب الكلبي: معناه: اعملوا ما أمكنكم من أمري، فإنِّي عامل في أموركم بإهلاك[[تفسير الثعلبي ٤/١٩٣.]]. (ز)
٢٦٢٦٦- قال مقاتل بن سليمان: قوله: ﴿قل يا قوم اعملوا على مكانتكم﴾ يعني: جديلتكم، يعني: كفار مكة، ﴿إني عامل﴾ على جديلتي التي أمرني بها ربي[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٩٠.]]. (ز)
٢٦٢٦٧- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: ﴿على مكانتكم﴾: على حيالكم[[تفسير الثعلبي ٤/١٩٣.]]. (ز)
﴿فَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُۥ عَـٰقِبَةُ ٱلدَّارِۚ﴾ - تفسير
٢٦٢٦٨- قال مقاتل بن سليمان: قوله: ﴿فسوف تعلمون من تكون له عاقبة الدار﴾، يعني: الجنة، أنحن أم أنتم؟[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٩٠-٥٩١.]]٢٤٠٩. (ز)
﴿إِنَّهُۥ لَا یُفۡلِحُ ٱلظَّـٰلِمُونَ ١٣٥﴾ - تفسير
٢٦٢٦٩- قال عبد الله بن عباس: قوله: ﴿إنه لا يفلح الظالمون﴾، معناه: لا يَسْعَدُ مَن كفر بي وأشرك[[تفسير البغوي ٣/١٩٢.]]. (ز)
٢٦٢٧٠- قال الضحاك بن مزاحم: ﴿إنه لا يفلح الظالمون﴾: لا يفوز[[تفسير الثعلبي ٤/١٩٣، وتفسير البغوي ٣/١٩٢.]]. (ز)
٢٦٢٧١- قال عكرمة مولى ابن عباس: ﴿إنه لا يفلح الظالمون﴾: لا يبقى في الثواب[[تفسير الثعلبي ٤/١٩٣.]]. (ز)
٢٦٢٧٢- قال عطاء: لا يسعد [[تفسير الثعلبي ٤/١٩٣.]]. (ز)
٢٦٢٧٣- قال مقاتل بن سليمان: قال للنبي ﷺ: ﴿إنه لا يفلح﴾ يعني: لا يَسْعَد ﴿الظالمون﴾ في الآخرة، يعني: المشركين. نظيرها في القصص[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٩٠-٥٩١. يشير إلى قوله تعالى: ﴿وقالَ مُوسى رَبِّي أعْلَمُ بِمَن جاءَ بِالهُدى مِن عِنْدِهِ ومَن تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدّارِ إنَّهُ لا يُفْلِحُ الظّالِمُونَ﴾ [القصص: ٣٧].]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.