الباحث القرآني

﴿عُرُبًا﴾ - تفسير

٧٥٠٤٦- عن أم سلمة، قالت: قلتُ: يا رسول الله، أخبِرني عن قوله: ﴿عُرُبًا أتْرابًا﴾. قال: «هنّ اللواتي قُبضن في دار الدنيا عجائز رُمْصًا شُمْطًا، خلقهنّ الله بعد الكِبر، فجعلهنّ عذارى، عُرُبًا، متعشِّقات، مُحبّبات، أترابًا على ميلاد واحد»[[أخرجه الطبراني في الكبير ٢٣/٣٦٧-٣٦٨ (٨٧٠)، وفي الأوسط ٣/٢٧٨-٢٧٩ (٣١٤١)، وابن جرير ٢٢/٢٦٣، ٣٠٤، والثعلبي ٩/٢٠٥. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه. وتقدم مطولًا مع تخريجه عند تفسير قوله تعالى: ﴿فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ﴾ [الرحمن:٧٠].]]. (١٤/١٥٩)

٧٥٠٤٧- عن جعفر بن محمد، عن أبيه، قال: قال رسول الله ﷺ في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: «كلامهن عَرَبِيٌّ»[[أخرجه ابن أبي حاتم -كما في الفتح ٦/٣٢٢، وتفسير ابن كثير ٨/١٢-. قال ابن حجر: «وهو ضعيف منقطع».]]. (١٤/٢٠٦)

٧٥٠٤٨- عن بُريْدة بن الحَصيب، في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: هي الشَّكِلَةُ[[الشَكِلة: المرأة ذات الدَّلِّ. النهاية (شكل).]]، بلغة مكة، المغْنوجة[[الغُنج في الجارية: تكسّر وتدلّل. النهاية (غنج).]]، بلغة المدينة[[عزاه السيوطي إلى ابن جرير، وابن المنذر. وفي تفسير ابن جرير عن ابنه كما سيأتي.]]. (١٤/٢٠٢)

٧٥٠٤٩- عن عبد الله بن عباس، أنّ نافع الأزرق قال له: أخبِرني عن قوله: ﴿عُرُبًا أتْرابًا﴾. قال: هنّ العاشقات لأزواجهنّ، اللاتي خُلِقن مِن الزّعفران، والأتراب: المستويات. قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم، أما سمعتَ نابغة بني ذبيان وهو يقول: عهدتُ بها سُعدى وسُعدى غَرِيرَة[[الغَرِيرة والغِرَّة: الشابة الحديثة السن التي لم تجرب الأمور. لسان العرب (غرر).]] عَروبٌ تَهادى في جوارٍ خَرائِدِ[[الخَرِيدَة والخَرِيد والخَرُود من النساء: البكر التي لم تُمْسَسْ قَط. لسان العرب (خرد).]]؟[[عزاه السيوطي إلى الطستي، وهو في مسائل نافع (٢٤١).]] (١٤/٢٠٣)

٧٥٠٥٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: عواشق[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٣، والبيهقي في البعث (٣٧٧). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/٢٠١)

٧٥٠٥١- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضَّحّاك- ﴿عُرُبًا﴾، قال: عواشق لأزواجهنّ، وأزواجهنّ لهنّ عاشقون[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٤/٢٠١)

٧٥٠٥٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: العَرُوبُ: المَلقَة[[المَلَق: الودّ واللُّطف الشديد. لسان العرب (ملق).]] لزوجها[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٣. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٤/٢٠١)

٧٥٠٥٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق العَوفيّ- قال: العُرب: المُتَحَبِّبات المُتَوَدِّدات إلى أزواجهنّ[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٤.]]. (١٤/٢٠١)

٧٥٠٥٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق الكلبي، عن أبي صالح- قال: العُرُب: الغَنِجة. وفي قول أهل المدينة: الشَّكِلة[[عزاه السيوطي إلى هناد في الزهد. وفي المطبوع منه (٣٤): العُرُب في قول أهل المدينة: الشَّكِلة، وفي قول أهل العراق: الغَنجة.]]. (١٤/٢٠١)

٧٥٠٥٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جُبَير- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: الناقة التي تشتهي الفَحْل يُقال لها: عَرِبة[[عزاه السيوطي إلى سفيان، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/٢٠٢)

٧٥٠٥٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جُبَير- ﴿عُرُبًا﴾: والعُرب: الشُّوق[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٨.]]. (ز)

٧٥٠٥٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق السُّدِّيّ، عن أبي مالك وأبي صالح- ﴿عُرُبًا﴾: والعُرُب: المُتحبّبات إلى أزواجهن[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٤/٢٥٠)

٧٥٠٥٨- عن تميم بن حَذْلَم -وكان من أصحاب عبد الله- قال: العَربة: الحسنة التبعُّل، وكانت العرب تقول للمرأة إذا كانت حسنة التبعُّل: إنها العَربة[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٥. وعزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور، وعبد بن حميد.]]٦٤٣٥. (١٤/٢٠٤)

٦٤٣٥ وجَّه ابنُ القيم (٣/١١٢) قول تميم بن حَذْلم أن العَروب: «الحسنة التبعل» بقوله: «يريد: حُسن مواقعتها وملاطفتها لزوجها عند الجماع».

٧٥٠٥٩- عن سعيد بن جُبَير، في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: هُنَّ المُتَغَنِّجات[[عزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور.]]. (١٤/٢٠٢)

٧٥٠٦٠- عن سعيد بن جُبَير -من طريق غالب أبي الهُذيل- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: يشتهين أزواجهنَّ[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٦، وهناد (٣١). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٢٠٤)

٧٥٠٦١- عن سعيد بن جُبَير -من طريق سالم الأفطس- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: العُرُب: المتعشّقات[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٦. وعزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور، وابن المنذر.]]. (١٤/٢٠٤)

٧٥٠٦٢- عن عبد الله بن بُريْدة بن الحصيب -من طريق صالح بن حيان- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: هي الشَّكِلة، بلغة مكة، المغْنوجة، بلغة المدينة[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٤، وابن أبي حاتم -كما في الفتح ٦/٣٢٢-.]]. (ز)

٧٥٠٦٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق خُصَيف- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: عواشق لأزواجهن[[أخرجه هناد (٣٠)، وابن جرير ٢٢/٣٢٧، والفريابي -كما في الفتح ٦/٣٢٣-. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/٢٠٤)

٧٥٠٦٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: هي الغَلِمةُ[[الغُلْمَة: هيجان شهوة النكاح من المرأة والرجل وغيرهما. النهاية (غَلِمَ).]][[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٧١. وعزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/٢٠٢)

٧٥٠٦٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: مُتَحَبِّبات إلى أزواجهن[[تفسير مجاهد ص٦٤٣، وأخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٦-٣٢٧، وسفيان بن عيينة وعبد بن حميد -كما في تغليق التعليق ٣/٥٠٤-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/٢٠٥)

٧٥٠٦٦- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- يقول: العُرُب: المتحبِّبات[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٧.]]. (ز)

٧٥٠٦٧- عن عكرمة مولى ابن عباس، قال: العُرُب: المُتحبِّبات إلى أزواجهنّ[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٢٠٥)

٧٥٠٦٨- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق خُصَيف- قال: عواشق[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٥.]]. (ز)

٧٥٠٦٩- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق سماك- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: المغنوجات، والعَربة هي الغَنِجة[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٤، كذلك أخرجه بنحوه من طريق عمارة، وابن أبي حاتم -كما في الفتح ٦/٣٢٢- بنحوه. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وتفسير الثعلبي ٩/٢٠٩.]]. (١٤/٢٠٣)

٧٥٠٧٠- عن الحسن البصري -من طريق المبارك- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: المتعشّقات لبُعولتهنّ[[أخرجه آدم بن أبي إياس -كما في تفسير مجاهد ص٦٤٣-، وابن جرير ٢٢/٥٢٦. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/٢٠٤)

٧٥٠٧١- عن الحسن البصري -من طريق أشعث- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: المتحبّبات إلى الأزواج[[أخرجه هناد (٣٣). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٢٠٥)

٧٥٠٧٢- عن الحسن البصري -من طريق قرة- ﴿عُرُبًا﴾، قال: عواشق[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٤. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٢٠٥)

٧٥٠٧٣- عن عبد الله بن عبيد بن عمير أنه سُئِل عن قوله تعالى: ﴿عُرُبًا﴾. قال: أما سمعت أنّ المُحرِم يُقال له: لا تُعرِبها بكلام تُلذّذها به، وهي مُحرِمة[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٢٠٣)

٧٥٠٧٤- عن عبد الله بن عبيد بن عمير -من طريق عثمان بن الأسود- قال: العَربة: التي تشتهي زوجها، ألا ترى أن الرجل يقول للناقة: إنها لعَربة؟![[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٦. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/٢٠٢)

٧٥٠٧٥- عن بلال بن أبي بُردة، أنه قال لجلسائه: ما العَروب مِن النساء؟ فماجوا، وأقبل إسحاق بن عبد الله بن الحارث النَّوفَليّ، فقال: قد جاءكم مَن يخبركم عنها. فسألوه، فقال: الخَفِرة[[الخفر: الحياء. النهاية (خفر).]]، المتبذّلة لزوجها. وأنشد: يُعْرِبن عند بُعولهن إذا خَلوا وإذا هم خرجوا فهن خِفار[[أخرجه وكيع في الغرر (وهو أخبار القضاة ٢/٣٥)، وابن عساكر في تاريخه ٨/٢٤٢-٢٤٣.]]. (١٤/٢٠٦)

٧٥٠٧٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿عُرُبًا﴾، قال: عُشَّقًا لأزواجهنّ[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٧١، وابن جرير ٢٢/٣٢٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. كما أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٧ من طريق سعيد، وزاد: يحببن أزواجهن حبًّا شديدًا.]]. (١٤/٢٠٣)

٧٥٠٧٧- عن عطاء الخُراسانيّ -من طريق يونس بن يزيد- في قول الله ﷿: ﴿عربا أترابا﴾، قال: العُرُب: العواشق، والأتراب: المستويات[[أخرجه أبو جعفر الرملي في جزئه (تفسير عطاء) ص١١١.]]. (ز)

٧٥٠٧٨- عن زيد بن أسلم -من طريق أسامة- قال: العَرِبة: هي الحسنة الكلام[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٥، وابن أبي حاتم -كما في الفتح ٦/٣٢٢-.]]. (١٤/٢٠٥)

٧٥٠٧٩- عن الربيع بن أنس، قال: العُرُب: المتعشِّقات[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٢٠٥)

٧٥٠٨٠- عن عمرو بن أبي سلمة، قال: سُئل الأوزاعي عن ﴿عُرُبًا﴾. قال: سمعتُ يحيى يقول: هنّ العواشق[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٧.]]. (ز)

٧٥٠٨١- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: العُرُب: الحسنة الكلام[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٧.]]٦٤٣٦. (ز)

٦٤٣٦ علَّق ابنُ عطية (٨/٢٠٠) على قول ابن زيد بقوله: "وقد تجيء العَروب صفة ذمٍّ على غير هذا المعنى، وهي الفاسدة الأخلاق، كأنها عرَّبت، ومنه قول الشاعر: وما بَدَلٌ مِن أُمِّ عثمان سَلْفَعٌ منَ السُّود ورْهاءُ العِنانِ عَريب".

﴿أَتۡرَابࣰا ۝٣٧﴾ - تفسير

٧٥٠٨٢- عن أم سلمة، قالت: قلتُ: يا رسول الله، أخبِرني عن قوله: ﴿عُرُبًا أتْرابًا﴾. قال: «عُرُبًا متعشِّقات مُحبّبات، أترابًا على ميلاد واحد»[[تقدم الحديث في أول الآية.]]. (١٤/١٥٩)

٧٥٠٨٣- عن عبد الله بن عباس، أنّ نافع الأزرق قال له: أخبِرني عن قوله: ﴿عُرُبًا أتْرابًا﴾. قال: هُنّ العاشقات لأزواجهنّ، اللاتي خُلِقن مِن الزّعفران، والأتراب: المستويات[[تقدم الأثر في أول الآية.]]. (١٤/٢٠٣)

٧٥٠٨٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿أتْرابًا﴾، يقول: مستويات[[أخرجه البيهقي في البعث (٣٧٧). وعزاه السيوطي إلى ابن جرير، وابن المنذر. وعند ابن جرير ٢٢/٣٢٩ من طريق عطية.]]. (١٤/٢٠١)

٧٥٠٨٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضَّحّاك- ﴿أتْرابًا﴾، قال: في سِنٍّ واحدٍ؛ ثلاثًا وثلاثين سنة[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٤/٢٠١)

٧٥٠٨٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق السُّدِّيّ، عن أبي مالك وأبي صالح- ﴿أتْرابًا﴾: المُصطَحبات اللاتي لا تَغَرْن[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٤/٢٥٠)

٧٥٠٨٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق خُصَيف- في قوله: ﴿أتْرابًا﴾، قال: مستويات[[أخرجه هناد (٣٨)، وابن جرير ٢٢/٣٢٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/٢٠٤)

٧٥٠٨٨- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿أتْرابًا﴾، قال: أمثالًا[[تفسير مجاهد ص٦٤٣، وأخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٩، وسفيان بن عيينة وعبد بن حميد -كما في تغليق التعليق ٣/٥٠٤-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/٢٠٥)

٧٥٠٨٩- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- ﴿أتْرابًا﴾، قال: الأتراب: المستويات[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٣٢٩.]]. (ز)

٧٥٠٩٠- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق سلمة بن نُبَيْط- قال: ﴿أترابا﴾ أمثالًا[[أخرجه هناد في الزهد ١/٦٠.]]. (ز)

٧٥٠٩١- عن عكرمة مولى ابن عباس: الأتراب: الأشباه المستويات[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٢٠٥)

٧٥٠٩٢- عن الحسن البصري -من طريق المبارك- في قوله: ﴿عُرُبًا﴾، قال: المتعشّقات لبُعولتهنّ، والأتراب: المستويات في سِنّ واحد[[أخرجه آدم بن أبي إياس -كما في تفسير مجاهد ص٦٤٣-. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/٢٠٤)

٧٥٠٩٣- عن الحسن البصري، قال: الأتراب: المستويات[[عزاه السيوطي إلى هناد، وعبد بن حميد.]]. (١٤/٢٠٥)

٧٥٠٩٤- عن الحسن البصري، ﴿أتْرابًا﴾، قال: أقرانًا[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٢٠٥)

٧٥٠٩٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿أتْرابًا﴾، قال: مستويات سِنًّا واحدًا[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٧١، وابن جرير ٢٢/٣٢٩، وبنحوه من طريق سعيد. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/٢٠٣)

٧٥٠٩٦- عن عطاء الخُراسانيّ -من طريق يونس بن يزيد- قال: الأتراب: المستويات[[أخرجه أبو جعفر الرملي في جزئه (تفسير عطاء) ص١١١.]]. (ز)

٧٥٠٩٧- عن الربيع بن أنس، قال: الأتراب: على سِنٍّ واحد[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٢٠٥)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب