الباحث القرآني
﴿یَسۡـَٔلُهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ﴾ - تفسير
٧٤٢٧٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العَوفيّ- في قوله: ﴿يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّماواتِ والأَرْضِ﴾: يعني: مسألة عباده إياه الرّزق والموت والحياة[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢١٢. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٤/١١٩)
٧٤٢٧٦- قال عبد الله بن عباس: ﴿يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّماواتِ والأَرْضِ﴾ أهل السموات يسألونه المغفرة، ولا يسألونه الرِّزق، وأهل الأرض يسألونه الرّزق والمغفرة[[تفسير الثعلبي ٩/١٨٣، وتفسير البغوي ٧/٤٤٥.]]. (ز)
٧٤٢٧٧- عن عبيد الله بن أبي نَهيك -من طريق الفضل بن موسى- ﴿يسأله من في السموات والأرض كل يوم هو في شأن﴾، قال: يُسأل كلّ يوم[[أخرجه أبو الشيخ في العظمة ٢/٤٨٧-٤٨٨ (١٥٤).]]. (ز)
٧٤٢٧٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يَسْئَلُهُ مَن فِي السَّماواتِ والأَرْضِ﴾، يعني: يسأل أهلُ الأرض اللهَ الرّزق، وتسأل الملائكةُ أيضًا لهم الرّزق والمغفرة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١٩٨-١٩٩.]]. (ز)
٧٤٢٧٩- عن عبد الملك ابن جُرَيْج، في الآية: ﴿يَسْئَلُهُ مَن فِي السَّماواتِ والأَرْضِ﴾، قال: الملائكة يسألونه الرّزقَ لأهل الأرض، ويسأله أهلُها الرّزقَ لهم[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]٦٣٧٨. (١٤/١١٩)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.