الباحث القرآني
﴿ٱللُّؤۡلُؤُ وَٱلۡمَرۡجَانُ ٢٢ فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ٢٣﴾ - تفسير
٧٤٢٢٨- عن عبد الله بن مسعود -من طريق عمرو بن ميمون الأَوْدي- قال: ﴿اللُّؤْلُؤُ والمَرْجانُ﴾، المرجان: حَجرٌ[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٧.]]. (ز)
٧٤٢٢٩- عن عبد الله بن مسعود -من طريق مسروق- قال: المرجان: الخَرز الأحمر[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٦٣، والطبراني (٩٠٥٨). وعزاه السيوطي إلى ابن جرير، والفريابي، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/١١٦)
٧٤٢٣٠- عن علي بن أبي طالب -من طريق سفيان، عن جابر، عن عبد الله بن نُجيّ- قال: ﴿اللُّؤْلُؤُ﴾ العظام[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٥.]]. (ز)
٧٤٢٣١- عن علي بن أبي طالب -من طريق زهير، عن جابر، عن عبد الله بن نُجيّ- قال: المرجان: عظام اللؤلؤ[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/١١٥)
٧٤٢٣٢- عن علي بن أبي طالب -من طريق إسرائيل، عن جابر الجعفي، عن عبد الله بن يحيى[[كذا في المصدر، ولعل الصواب: عبد الله بن نُجيّ.]]- قال: ﴿اللُّؤْلُؤُ﴾ الصغار منه، ﴿والمرجان﴾ العِظام[[أخرجه آدم بن أبي إياس -كما في تفسير مجاهد ص٦٣٧-.]]. (ز)
٧٤٢٣٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: المرجان: عظام اللؤلؤ[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٦، وبنحوه من طريق مجاهد. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وهناد بن السري، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٤/١١٥)
٧٤٢٣٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية- قال: اللؤلؤ: ما عظُم منه. والمرجان: اللؤلؤ الصغار[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٥.]]. (١٤/١١٥)
٧٤٢٣٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جُبَير- ﴿يَخْرُجُ مِنهُما اللُّؤْلُؤُ﴾، قال: إذا أمطرت السماء فَتَحت الأصدافُ في البحر أفواهها، فما وقع فيها مِن قَطْر السماء فهو اللؤلؤ[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٨، وابن أبي الدنيا في كتاب المطر (٧). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٤/١١٤)
٧٤٢٣٦- عن عبد الله بن مَيسرة الحرّاني، قال: حدَّثني شيخ بمكة من أهل الشام أنه سمع كعب الأحبار يُسأل عن المرجان، فقال: هو البُسَّذ[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٦. وفي اللسان (مرج، بسذ): البُسَّذ: المرجان، وهو جوهر أحمر.]]٦٣٧٤. (ز)
٧٤٢٣٧- عن الربيع بن خُثَيْم، قال: اللؤلؤ: الصغار منه. والمرجان: الكبار منه[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/١١٥)
٧٤٢٣٨- عن مُرّة الهَمداني -من طريق موسى بن أبي عائشة- قال: المرجان: جيد اللؤلؤ[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٦٣، وابن جرير ٢٢/٢٠٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وفي لفظ عند ابن جرير ٢٢/٢٠٦ من طريق موسى بن أبي عائشة، أو قيس بن وهب: المرجان: اللؤلؤ العظام.]]. (١٤/١١٥)
٧٤٢٣٩- عن سعيد بن جُبَير، قال: إذا نزل القَطْر من السماء تَفتّحتْ له الأصداف، فكان لؤلؤًا[[عزاه السيوطي إلى ابن جرير، وابن المنذر. و أخرج ابن جرير ٢٢/٢٠٩ نحوه عن ابن عباس من طريق سعيد بن جبير كما تقدم.]]. (١٤/١١٥)
٧٤٢٤٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قال: المرجان: ما عظُم من اللؤلؤ[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/١١٥)
٧٤٢٤١- عن مجاهد بن جبر، قال: اللؤلؤ: عظام اللؤلؤ. والمرجان: اللؤلؤ الصغار[[عزاه السيوطي إلى ابن الأنباري في الوقف والابتداء.]]. (١٤/١١٦)
٧٤٢٤٢- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- قال: اللؤلؤ: العظام. والمرجان: الصغار[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن جرير.]]. (١٤/١١٦)
٧٤٢٤٣- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق عبد الرحمن بن الأصبهاني- قال: ما نَزَلَتْ قطرة من السماء في البحر إلا كانت بها لؤلؤة، أو نَبتَت بها عنبرة[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٩.]]. (ز)
٧٤٢٤٤- عن أبي مالك غَزْوان الغفاري-من طريق السُّديّ-: أنّ المرجان: الخَرز الأحمر[[تفسير الثعلبي ٩/١٨١.]]. (ز)
٧٤٢٤٥- عن الحسن البصري، قال: اللؤلؤ: العِظام، والمرجان: الصغار[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/١١٦)
٧٤٢٤٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- قال: اللؤلؤ: عظام اللؤلؤ. والمرجان: صغار اللؤلؤ[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٦٣، وابن جرير ٢٢/٢٠٥ بنحوه. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/١١٦)
٧٤٢٤٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿يَخْرُجُ مِنهُما اللُّؤْلُؤُ والمَرْجانُ﴾: أما اللؤلؤ فعظامه، وأما المرجان فصغاره، وإنّ لله فيهما خِزانة دُلّ عليها عامة بني آدم، فأَخرَجوا متاعًا ومنفعة وزينة، وبُلْغةً إلى أجل[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٥.]]. (ز)
٧٤٢٤٨- قال عطاء الخُراسانيّ: ﴿يَخْرُجُ مِنهُما اللُّؤْلُؤُ والمَرْجانُ﴾ هو البُسَّذ[[تفسير الثعلبي ٩/١٨١، وتفسير البغوي ٧/٤٤٥.]]. (ز)
٧٤٢٤٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿اللُّؤْلُؤُ﴾ الصغار، ﴿والمَرْجانُ﴾ يعني: الدُّرّ العظام، ﴿فَبِأَيِّ آلاءِ﴾ يعني: نعماء ﴿رَبِّكُما تُكَذِّبانِ﴾ فهذا مِن النِّعَم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١٩٧-١٩٨.]]. (ز)
٧٤٢٥٠- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج بن محمد- أنه قرأ: ﴿يَخْرُجُ مِنهُما اللُّؤْلُؤُ والمَرْجانُ﴾، قال: إذا مَطرت السماء فَتَحت الأصدافُ أفواهَها، فحيث وقَعَت قَطْرةٌ كانت لؤلؤة[[أخرجه الثعلبي ٩/١٨١، وتفسير البغوي ٧/٤٤٥.]]. (ز)
٧٤٢٥١- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب-: المرجان: هو اللؤلؤ الصغار[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٠٦.]]٦٣٧٥. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.