الباحث القرآني
﴿وَٱلۡأَرۡضَ وَضَعَهَا لِلۡأَنَامِ ١٠﴾ - تفسير
٧٤١٠٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿والأَرْضَ وضَعَها لِلْأَنامِ﴾، قال: للخلْق[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٨٠ بنحوه، وابن أبي حاتم -كما في فتح الباري ٦/٢٩٦-.]]. (١٤/١٠٧)
٧٤١٠١- عن عبد الله بن عباس، ﴿والأَرْضَ وضَعَها لِلْأَنامِ﴾، قال: للناس[[أخرجه ابن أبي حاتم -كما في فتح الباري ٦/٢٩٦-، والأثر في مسائل نافع (١١، ٢٢٨). وعزاه السيوطي إلى الفريابي.]]. (١٤/١٠٧)
٧٤١٠٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضَّحّاك- أنّ نافع بن الأزرق قال له: أخبِرني عن قوله: ﴿والأَرْضَ وضَعَها لِلْأَنامِ﴾. قال: الأنام: الخلْق، وهم ألف أُمّة: ستمائة في البحر، وأربعمائة في البَر. قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم؛ أما سمعتَ لَبيدًا وهو يقول: فإن تَسْألينا مِمَّ نحنُ فإنّنا عصافير من هذا الأنام المُسَحَّر؟[[أخرجه الطبراني (١٠٥٩٧). وعزاه السيوطي إلى الطستي.]]. (١٤/١٠٧)
٧٤١٠٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق العَوفيّ- قال: كلّ شيء فيه رُوح[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٨٠.]]. (١٤/١٠٧)
٧٤١٠٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿والأَرْضَ وضَعَها لِلْأَنامِ﴾، قال: للخلائق[[تفسير مجاهد ص٦٣٦، وأخرجه ابن جرير ٢٢/١٨٠.]]. (ز)
٧٤١٠٥- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم، ﴿والأَرْضَ وضَعَها لِلْأَنامِ﴾، قال: كلّ شيء يَدِبّ على الأرض[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/١٠٧)
٧٤١٠٦- قال عامر الشعبي: ﴿والأَرْضَ وضَعَها لِلْأَنامِ﴾ لكلّ ذي رُوح[[تفسير الثعلبي ٩/١٧٨.]]. (ز)
٧٤١٠٧- عن الحسن البصري -من طريق أبي رجاء- قال: ﴿والأَرْضَ وضَعَها لِلْأَنامِ﴾ للخلْق؛ الجنّ والإنس[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٨٠. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/١٠٨)
٧٤١٠٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿والأَرْضَ وضَعَها لِلْأَنامِ﴾، قال: للخلْق[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٨٠، ومن طريق أبي العوام.]]. (ز)
٧٤١٠٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والأَرْضَ وضَعَها لِلْأَنامِ﴾، يعني: للخليقة مِن أهل الأرض[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١٩٦.]]. (ز)
٧٤١١٠- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- ﴿والأَرْضَ وضَعَها لِلْأَنامِ﴾، قال: الأنام: الخلْق[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٨٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.