الباحث القرآني
﴿كَذَّبَتۡ ثَمُودُ بِٱلنُّذُرِ ٢٣ فَقَالُوۤا۟ أَبَشَرࣰا مِّنَّا وَ ٰحِدࣰا نَّتَّبِعُهُۥۤ إِنَّاۤ إِذࣰا لَّفِی ضَلَـٰلࣲ وَسُعُرٍ ٢٤﴾ - تفسير
٧٣٨٤٣- قال عبد الله بن عباس: ﴿وسُعُرٍ﴾ يعني: وعذاب[[تفسير الثعلبي ٩/١٦٧، وتفسير البغوي ٤/٣٢٤.]]. (ز)
٧٣٨٤٤- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿إنّا إذًا لَفِي ضَلالٍ وسُعُرٍ﴾، قال: شقاء[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/٨٢)
٧٣٨٤٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿وسُعُرٍ﴾، قال: ضلال[[تفسير مجاهد ص٦٣٤، وأخرجه الفريابي -كما في التغليق ٤/٣٢٧-، وابن جرير ٢٢/١٤٣ بنحوه. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٨٣)
٧٣٨٤٦- قال الحسن البصري: ﴿وسُعُرٍ﴾ شدّة العذاب[[تفسير الثعلبي ٩/١٦٧، وتفسير البغوي ٤/٣٢٤.]]. (ز)
٧٣٨٤٧- قال وهْب بن مُنَبِّه: ﴿وسُعُرٍ﴾ أي: بُعد من الحق[[تفسير الثعلبي ٩/١٦٧، وتفسير البغوي ٧/٤٣٠.]]. (ز)
٧٣٨٤٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿إنّا إذًا لَفِي ضَلالٍ وسُعُرٍ﴾، قال: في ضلال وعناء[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٦٠-٢٦١ بلفظ: في عناء وعذاب، وابن جرير ٢٢/١٤٠ بنحوه، ومن طريق سعيد. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٤/٨٢)
٧٣٨٤٩- قال إسماعيل السدي: ﴿وسُعُرٍ﴾ في احتراق[[تفسير الثعلبي (ط: دار التفسير) ٢٥/٢٣٤.]]. (ز)
٧٣٨٥٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ﴾ يعني: بالرُّسُل، ﴿فَقالُوا أبَشَرًا مِنّا واحِدًا نَتَّبِعُهُ﴾ يعنون: صالحًا، ﴿إنّا إذًا لَفِي ضَلالٍ وسُعُرٍ﴾ يعني: لفي شقاء وعناء إن تبعنا صالحًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١٨١.]]. (ز)
٧٣٨٥١- قال سفيان بن عُيينة: ﴿إنّا إذًا لَفِي ضَلالٍ وسُعُرٍ﴾ هو جمع سعير[[تفسير الثعلبي ٩/١٦٧، وتفسير البغوي ٤/٣٢٤.]]٦٣٣٣. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.