الباحث القرآني

﴿مَا زَاغَ ٱلۡبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ ۝١٧﴾ - تفسير

٧٣٣٤٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق مُسلِم البَطِين- في قوله: ﴿ما زاغَ البَصَرُ﴾ قال: ما ذهب يمينًا ولا شمالًا، ﴿وما طَغى﴾ قال: ما جاوز ما أُمر به[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٤٤ بنحوه، والحاكم ٢/٤٦٩. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعَبد بن حُمَيد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وابن مردويه.]]. (١٤/٢٨)

٧٣٣٤٥- عن محمد بن كعب القُرَظيّ -من طريق موسى بن عُبيدة- ﴿ما زاغَ البَصَرُ وما طَغى﴾، قال: رأى جبريلَ في صورة المَلَك[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٤٤.]]. (ز)

٧٣٣٤٦- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال: ﴿ما زاغَ البَصَرُ﴾ يعني: بصر محمد ﷺ، يعني: ما مال، ﴿وما طَغى﴾ يعني: وما ظلم، لقد صدق محمدٌ ﷺ بما رأى تلك الليلة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١٦١.]]. (ز)

٧٣٣٤٧- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- في قوله: ﴿ما زاغَ البَصَرُ وما طَغى﴾، قال: ما مال، وما ارتفع[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٤٤.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب