الباحث القرآني
مقدمة السورة
٧٢٨١١- عن عبد الله بن عباس -من طرق- قال: نزلت سورة الطور بمكة[[أخرجه أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ ٣/٢٠ من طريق أبي عمرو بن العلاء، عن مجاهد، والبيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٤ من طريق خُصَيف، عن مجاهد. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٣/٦٩١)
٧٢٨١٢- عن عبد الله بن الزبير، مثله[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٣/٦٩١)
٧٢٨١٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخُراسانيّ- مكّيّة، ونزلت بعد «تنزيل السجدة»[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)
٧٢٨١٤- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٧٢٨١٥- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مكّيّة[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)
٧٢٨١٦- عن قتادة بن دعامة -من طرق-: مكّيّة[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ من طريق سعيد، وأبو بكر ابن الأنباري -كما في الإتقان في علوم القرآن ١/٥٧- من طريق همام.]]. (ز)
٧٢٨١٧- عن محمد بن شهاب الزُّهريّ: مكّيّة، ونزلت بعد «تنزيل السجدة»[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)
٧٢٨١٨- عن علي بن أبي طلحة: مكّيّة[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)
٧٢٨١٩- قال مقاتل بن سليمان: سورة الطور مكّيّة، وعددها تسع وأربعون آية كوفي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١٤١.]]٦٢٢٦. (ز)
﴿وَٱلطُّورِ ١﴾ - تفسير
٧٢٨٢٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جُبَير- في قوله: ﴿والطُّورِ﴾، قال: جبل[[أخرجه الحاكم ٢/٤٦٧-٤٦٨. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٣/٦٩١)
٧٢٨٢١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿والطُّورِ﴾، قال: هو الجبل، بالسُّريانية[[تفسير مجاهد ص٦٢٢، وأخرجه الفريابي -كما في تغليق التعليق ٤/٣٢٠-، وابن جرير ٢١/٥٦٠. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر]]٦٢٢٧. (١٣/٦٩٢)
٧٢٨٢٢- قال الحسن البصري: كل جبل يُدعى: طورًا[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٤/٢٩٣-.]]٦٢٢٨. (ز)
٧٢٨٢٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر-= (ز)
٧٢٨٢٤- وعكرمة مولى ابن عباس -من طريق معمر، عمن سمع عكرمة- يقول في: ﴿والطُّورِ﴾، قالا: جبل يقال له: الطور[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٤٦.]]. (ز)
٧٢٨٢٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والطُّورِ﴾ يعني: الجبل، بلغة النَّبَط، الذي كلّم الله عليه موسى ﵇ بالأرض المُقدّسة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١٤٣.]]٦٢٢٩. (ز)
٧٢٨٢٦- قال ⟨مقاتل بن حيّان:⟩{تت} ﴿والطُّورِ﴾ هما طوران؛ يُقال لأحدهما: طور تينا، وللآخر: طور زيتا؛ لأنهما يُنبِتان التين والزّيتون[[تفسير الثعلبي ٩/١٢٣.]]. (ز)
﴿وَٱلطُّورِ ١﴾ - آثار متعلقة بالآية
٧٢٨٢٧- عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله ﷺ: «الطُّور من جبال الجنة»[[أخرجه الطبراني في الأوسط ٧/٣٤٢ (٧٦٧٣)، من طريق الحسن بن كثير، عن يحيى بن سعيد اليمامي، عن نصر بن يحيى بن أبي كثير، عن أبيه، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي هريرة بنحوه. قال الطبراني: «لم يرو هذا الحديث عن يحيى بن أبي كثير إلا ابنه نصر، ولا رواه عن نصر إلا يحيى بن أبي سعيد اليمامي، تفرد به الحسن بن كثير». وقال الهيثمي في المجمع ١٠/٧١: «فيه مَن لم أعرفهم». وقال الألباني في الضعيفة ١٤/٩٣٠: «منكر جدًّا».]]. (١٣/٦٩٢)
٧٢٨٢٨- عن عمرو بن عوف، قال: قال رسول الله ﷺ: «الطُّور جبل من جبال الجنة»[[أخرجه ابن شبة في تاريخ المدينة ١/٨٠-٨١، والطبراني في الكبير ١٧/١٨ (١٩) كلاهما مطولًا، من طريق كثير بن عبد الله المزني، عن أبيه، عن جده به. قال ابن الجوزي في الموضوعات ١/١٤٨: «هذا حديث لا يصحّ عن رسول الله ﷺ». وقال ابن القيسراني في ذخيرة الحفاظ ١/٣٨٣ (٤٦٢): «رواه كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف، عن أبيه، عن جده. وكثير ضعيف». وقال الهيثمي في المجمع ٤/١٤ (٥٩١٤): «فيه كثير بن عبد الله، وهو ضعيف». وقال السيوطي في اللآلئ المصنوعة ١/٨٦: «لا يصح؛ كثير كذاب». وقال الألباني في الضعيفة ١١/٨٤٨ (٥٤٩٠): «موضوع بهذا التمام».]]. (١٣/٦٩٢)
٧٢٨٢٩- عن نَوْف البكالي -من طريق أبي عمران الجوني- قال: أوحى الله إلى الجبال: أني نازل على جبلٍ منكنّ. قال: فشَمخت الجبالُ كلّها رجاء أن يكون الأمر عليها. قال: وتواضع طور سيناء، وقال: أرضى بما قسم الله لي. فكان الأمرُ عليه[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٤٦-٢٤٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.